تانى مرة فى 4 شهور.. منة عرفة تتصدر التريند بخبر انفصالها عن محمود المهدى

الأربعاء، 02 مارس 2022 04:00 ص
تانى مرة فى 4 شهور.. منة عرفة تتصدر التريند بخبر انفصالها عن محمود المهدى انفصال منة عرفة ومحمود المهدى
كتبت منة الله يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم تكن هذه هى المرة الأولى التى تطل علينا فيها الفنانة منة عرفة لتثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، فاعتاد جمهورها منها على تلقى أخبار دائماً ما تتصدر مؤشرات البحث على المواقع المختلفة، ولعل الخبر الأخير الذى أحدث ضجة، هو خبر انفصالها عن زوجها محمود المهدى للمرة الثانية على التوالي خلال 4 أشهر فقط.

أعلن محمود المهدى زوج الممثلة منة عرفة انفصالهما للمرة الثانية، من خلال استورى نشره عبر حسابه الشخصى على موقع إنستجرام، وكتب المهدى: "تم الانفصال والحمد لله على كل شىء وربنا يوفقها ويوفقنى"، ثم نشر بعدها استورى أخرى قال فيها: "ربنا اللى بيرزق العبد عمرها ما كانت فى يد حد وضد الفساد حتى لو فضلت لوحدى بس ربنا معايا الحمد لله".

منة عرفة ومحمود المهدى
منة عرفة ومحمود المهدى

لم يكن هذا الانفصال هو الأول في علاقتهما، فأثار هذا الثنائى الجدل خلال الفترة الأخيرة بعد إعلان انفصالهما المفاجئ، مما دفع البعض لتوقع رغبتهما فى "ركوب التريند" بخبر الانفصال، بعدما حدث الصلح بينهما فى أقل من 48 ساعة فقط.

وكانت كشفت الفنانة منة عرفة عن قيامها بتأثيث منزل جديد هى وزوجها محمود المهدى، ونشرت صورة على حسابها على فيس بوك، تظهر فيها هى وزوجها داخل المنزل الجديد أثناء تجهيزه، وعلقت حينها على الصورة التى نشرتها وقالت: "من البيت الجديد.. لما نخلص إن شاء الله هنزلكم قبل وبعد.. ربنا يكرم كل واحدة داخلة على جواز باللحظة دى يا رب.. واللى لسه ربنا يكرمها بواحد يصونها يا رب".

وكانت أعلنت منة عرفة إصابتها هى وزوجها محمود مهدى وجميع أفراد أسرتها بفيروس كورونا أول فبراير الجارى، مؤكدة أن الموضوع صعب للغاية، طالبة من جمهورها ومحبيها الدعاء لها ولأسرتها بالشفاء العاجل، حيث نشرت صورة لها بالكمامة على فراش المرض، عبر استورى حسابها على انستجرام، صحبتها بتعليق: "الحمد لله دائما وأبدا، أنا وماما والبيت كله ومحمود.. إيجابى كورونا، كلنا تعبانين جدا، ادعولنا الموضوع طلع صعب أوى.. ربنا يشفى كل مريض".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة