يسرا وإياد نصار ويوسف الشريف ينعون الطفل المغربي ريان: جمع شعوب العالم على حبه

الأحد، 06 فبراير 2022 12:16 ص
يسرا وإياد نصار ويوسف الشريف ينعون الطفل المغربي ريان: جمع شعوب العالم على حبه الطفل ريان
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص عدد كبير من النجوم والفنانين على تقديم واجب العزاء والدعم للشعب المغربي، بعد وفاة الطفل ريان، بعد خروجه بلحظات من البئر الذي ظل حبيسه لمدة خمسة أيام متواصلة، ونشرت النجمة يسرا بوست عبر حسابها الشخصي بموقع انستجرام، وكتبت "إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. البقاء لله في وفاة ريان الطفل البريء الذي جمع كل شعوب العالم على حبه، خالص العزاء لأسرته وللمملكة المغربية وللشعب المغربي العزيز، ربنا يصبر أهله ويجعله شفيعا لهم يوم القيامة".

يسرا
يسرا

بينما حرص الفنان إياد نصار، على تقديم واجب العزاء للشعب المغربي، وكتب "في جنة الخلد يا ريان"، بينما قدم الفنان يوسف الشريف واجب العزاء بصورة للطفل المغربي الراحل، وكتب " إنا لله وإنا إليه راجعون، ربنا يرحمك ويصبر أهلك ريان".

يوسف الشريف
يوسف الشريف

 

اياد نصار
اياد نصار
على إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان اورام، أجرى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع السيد خالد اورام، والسيدة وسيمة خرشيش والدي الفقيد، الذي وافته المنية بعد سقوطه في بئر.
 
وبهذه المناسبة المحزنة، أعرب جلالة الملك، نصره الله، عن أحر تعازيه وأصدق مواساته لكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، داعيا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم ذويه جميل الصبر وحسن العزاء، في فقدان فلذة كبدهم.
 
وقد أكد جلالته، بأنه كان يتابع عن كثب، تطورات هذا الحادث المأساوي، حيث أصدر تعليماته السامية لكل السلطات المعنية، قصد اتخاذ الإجراءات اللازمة، وبذل أقصى الجهود لإنقاذ حياة الفقيد، إلا أن إرادة الله تعالى شاءت أن يلبي داعي ربه راضيا مرضيا.
 
كما عبر جلالته، حفظه الله، عن تقديره للجهود الدؤوبة التي بذلتها مختلف السلطات والقوات العمومية، والفعاليات الجمعوية، وللتضامن القوي، والتعاطف الواسع، الذي حظيت به أسرة الفقيد، من مختلف الفئات والأسر المغربية، في هذا الظرف الأليم.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة