التليفزيون هذا المساء.. أنطوان خليفة: فيلم "خلى بالك من زوزو" أثر فى حياتنا

الثلاثاء، 01 نوفمبر 2022 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. أنطوان خليفة: فيلم "خلى بالك من زوزو" أثر فى حياتنا التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الإثنين، العديد من القضايا والموضوعات البارزة، التي تشغل بال المواطن المصري والرأي العام، أهمها:

أنطوان خليفة: "خلى بالك من زوزو" أثر فى حياتنا ومحمود رضا أثر فى الرقص المعاصر

تحدث أنطوان خليفة، مدير البرامج العربية وكلاسيكيات الأفلام في مهرجان البحر الأحمر السينمائى، فى لقاء لتليفزيون "اليوم السابع"، عن الأفلام المصرية التى تم ترميمها لعرضها فى الدورة الثانية فى المهرجان ومنها، "خلى بالك من زوزو" و"غرام فى الكرنك".

 

وقال أنطوان خليفة: "كان فى مخرج سعودى اسمه صفوح نعمانى، صور أفلاما فى سنة 62 بمكة المكرمة، أخدنا الأفلام وتم ترميمها وشكلها أصبح جميلاً، وفى نفس الوقت حبينا نرجع نحط ضوء على الإرث السينمائى العربى من خلال ترميم أفلام خيرى بشارة، واكتشفنا أن فى فيلم واحد للمخرج يوسف شاهين لم يتم ترميمه وهو الاختيار، وتعاونا مع الدكتور خالد عبد الجليل وحصلنا على النسخة بعد جهد وقدرنا نرممها".

 

وتابع أنطوان فى حديثه: "وفى 1972 أنتج فيلم خلى بالك من زوزو، وهذه السنة هيكون مر 50 سنة على الفيلم، وأنا شخصيًا حبيت يتم ترميم للفيلم، لأنه أثر فى حياتنا وحياة أمهاتنا وخالتنا، وفيلم غرام فى الكرنك للفنان محمود رضا الذى توفى السنة الماضية ومخدش حقه، وهو أكثر شخص أثر فى الرقص المعاصر فى العالم العربى والعالمى وكان لازم يتم تكريمه هذا العام وابنته تكون متواجدة النجمة شيرين رضا وتقدم فيلم والدها".

 

وأردف أنطوان: "عندي علاقة كتير وطيدة بمهرجان القاهرة، عشان أنا بحب مصر شخصيًا من زمان، وعلاقتي بمصر من خلال مهرجان القاهرة ومن قبل ما يكون حسين فهمى رئيس المهرجان وأمير رمسيس، وهما طلبوا مننا عرض فيلم الاختيار اللى إحنا رممناه، و كنا سعداء بذلك ونفس الوقت إحنا بنعمل خلى بالك من زوزو وحسين فهمى رئيس المهرجان وهو الواد التقيل ولازم يجى ويقدم الفيلم ويعمل ماستر كلاس".

 

قصواء الخلالى: الشبكة الوطنية لخدمات الطوارئ نقلة تاريخية تليق بالمصريين

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن الشبكة الوطنية لخدمات الطوارئ والسلامة العامة المتطورة بالمقطم تعتبر نقلة تاريخية وإنجاز حضاري كبير لمصر في التعامل مع الأزمات والطوارئ.

 

وأضافت الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء" على قناة CBC: "وذلك من خلال منظومة واحدة تشارك فيها جميع الوزارات والهيئات ودواوين المحافظات بالدولة، وتضمن جودة التعامل مع الأزمات الطارئة وسرعة احتوائها بمعايير عالمية، الموضوع يتضمن تفاصيل مهمة كثيرة".

 

وتابعت الإعلامية، أن كل شيء معلوماتيا أو رقميا موجود في الدولة، بالإضافة إلى الإنذارات والاستغاثات يمكن الاتصال على 112 أو توجيه استغاثة رسمية، كلها تصب في المراكز المختلفة لهذه الشبكة وتصب في المركز الرئيس للشبكة، أي ان هناك أذرع ممتدة إلكترونية مرقمنة محوكمة في جميع أنحاء الجمهورية.

 

وأردف: "المركز الرئيسي يتعامل مع الشكاوى وكأنها حالة طوارئ، وذلك بشكل ممنهج ومنظم ودقيق، أي أن البيانات والمعلومات مترابطة ومتشابكة ويصعب اختراقها ومؤمنة بشكل كامل، حيث تم العمل على المشروع لسنوات طويلة منذ وصول الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى سُدة الحكم، حيث بدأ التطبيق في عام 2020، والافتتاح كان اليوم، وخلال 4 شهور سيكون لدينا عمل متكامل تماما، ومنظومة تليق بمصر والمصريين والأمن القومي المصريين".

 

وشددت، على أن هذه المنظومة تكفل المزيد من الأمان وإجراءات الأمن القومي، وإجراءات الحماية الأمنية المصرية، والمزيد من الاستقرار للدولة والحفاظ على مقدراتها، وخصوصية معلومات وبيانات مصر.

 

 

أحمد أبو الغيط لـ«القاهرة الإخبارية»: استعراض القوة النووية يلوح فى الأفق

 

 

قال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إنّ المكالمة الهاتفية التي حدثت مؤخرًا بين وزيري الدفاع الروسي والأمريكي، بعد مرور 6 أشهر على الاتصال السابق في أبريل، أدركا أنّ الوضع أصبح خطرًا.

 

وأضاف «أبو الغيط»، خلال لقاء خاص، مع الإعلامي جمال عنايت، الذي يُعرض على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنّه عندما يعلن الروس أنّ هناك خطورة في استقبال قنابل إشعاعية، ويتصل وزير الدفاع الروسي مرة أخرى بوزيري الدفاع البريطاني والفرنسي، يؤكد خطورة الوضع الحالي.

 

وأكد أنّ الخطر لا يقتصر على المواجهة «الروسية - الأوكرانية» أو المواجهة الروسية الغربية؛ فهناك وضع آخر موازٍ له، وهو احتدام المنافسة، فصحيح أنّها منافسة غير ساخنة، لكنها واضحة جدًا وتتعمق بين العالم الغربي من ناحية بمجمل إمكاناته والصين، كما نرى اتفاقًا بين أستراليا واليابان، كما نرى تفهّمات بين الهند واليابان وأستراليا وكوريا الجنوبية، فكلها مناطق قابلة للحساب الخاطئ.

 

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة