قالت المطربة داليا يونس، إنها تركت الطب من أجل صناعة المحتوى والكتابة وموضوع الغناء بدأ متأخر وغير حياتها بعد ما وصلت لسن الـ30 لأن حصلى ظروف معينة وبدأت اكتشف إية اللى أنا بحب أعمله.
وأضافت المطربة داليا يونس خلال لقائها ببرنامج كلمة أخيرة المذاع على قناة on: أول حاجة عملتها كانت حفلة للسناجل يوم الفلانتين، وعملت أغانى عن "الفريند زون" ودائما بهتم بالحكاية اللى ورا الأغنية ونبص للأغانى بشكل مختلف.
وتابعت المطربة داليا يونس: أنا مغنية كلاسيكية، وحبيت أوجد فرصة للناس اللى بتحب الغناء حتى لو صوتهم وحش من غير ما يتعرضوا للتنمر ويعبروا عن أوجاعهم وآمالهم، وبنعمل قعدات غنا للى بيحبوا الغنا حتى لو صوتهم وحش، وبنعمل فى أسيوط والصعيد، وحاليا بقت بالحجز نظرا للإقبال الكبير.
وقالت المطربة داليا يونس: المشروع الموسيقى المقدسة كان بالنسبة ليا هواية قبل ما يكون مشروع لأنى بحب موسيقى الترانيم، وكتير ناس قالولى إزاى ترنمى ترانيم مسيحية وأنتى محجبة لكن كنت برد بقولهم أننا بنعيش فى بلد المسيحيين فيها بيعرفوا مواعيد رمضان أكتر من المسيحيين، وأحب كثيرا الألحان الدينية والتراثية الدينية وعندنا تراث عظيم وبحب فن "الأكابيلا" وهو أن الإنسان يعمل الموسيقى بأصوات بشرية، وعملنا مجموعة أغانى إهداء للفنان محمد فوزى أول من اشتغل بهذا الفن فى مصر.
وتابعت المطربة داليا يونس: عملنا مشروع "كلاكسات" للأغانى والناس هتسمعه على الإنترنت، وعندنا صفحة على "فيسبوك"، وأتمنى دعم من بعض الجهات وهو يقدم الأغانى لرجل الشارع العادى المحاط بالكلاكسات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة