رصدت عدسة اليوم السابع رحلة صانع السلال الملونة بداية من اختيار الألوان البديعة حتى رسم البهجة على وجوه الزبائن متخذا شعار البساطة سر السعادة حيث يقوم بتجميل مشغولات الخوص اليدوية بمنوجات ملونة بألوان متداخلة.
تتعدد أشكال وتصاميم السلال بناءً على استخداماتها، حيث أن عملها بسيط ومُمتع فى رسم البهجة على وجوه الزبائن بداية من صناعتها من خلال أعواد الخوص وغزلها بشكل مجولى بين الأغصان لتكوين شكل السلة الخوص التقليدية التى تعد تراث ومهنة توارثتها الأجيال فى محافظات مصر منها الوادى الجديد والفيوم وأسوان، حتى يجف الخوص وبعد ذلك تأتى عملية الكساء بالمنسوجات الملونة بألوان بديعة متداخلة حتى يتم الوصول للشكل النهائى وبعدها يتجه البائع لحمل بضاعته على دراجة والتجول فى الشوارع والأزقة لرسم البهجة على وجوه الزبائن.
إعداد كسوة السبت الملون
ألوان بديعة
بائع السعادة يجون الشوارع
بيع السبات الملونة
تحميل المنتجات الملونة على الدراجة
تركيب الفراء الملون
رحلة صانع السعادة
رسم البهجة على وجوه الأطفال
فرحة الأطفال
ورشة عمل تحت شجرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة