تحولت مشروعات حياة كريمة بمحافظة قنا إلى واقع ملموس فى القرى التى تشملها المبادرة بمرحلتها الثانية بالمحافظة، فمن الجنوب إلى الشمال ما زال العمل مستمرًا لتحقيق أحلام الأهالى التى تظهر جليًا إلى النور بمشروعات متكاملة فى العديد من المجالات منها الصرف الصحى والغاز الطبيعى وتبطين الترع وإعادة تأهيل المنازل ورصف الطرق ومشروعات المياه والكهرباء وتثقيف أهالى القرى.
وقدم أهالى القرى التى تجرى بها المشروعات الشكر للمبادرة الرئاسية التى وصفوها الأعظم والأكبر عبر السنوات السابقة والتى حققت حلم الملايين منهم والأحلام التى طال انتظارها لسنوات من أجل العيش حياة كريمة.
وتشمل محافظة قنا 690 مشروعا تنفذها مبادرة حياة كريمة، ففى قطاعات الصرف الصحى هناك 130 مشروعا، بجانب 95 مشروعا فى قطاع مياه الشرب، و165 مشروعا فى قطاع الكهرباء، و110مشروعات فى مجال الصحة، وفى مجال الشباب والرياضة هناك 37 مشروعا، وبالنسبة للمجمعات الزراعية هناك 19 مشروعا، بجانب 19 مشروعا أيضا للمجمعات الخدمية، و105 مشاريع فى قطاع الطرق، وكل المشروعات بدأت على أرض الواقع تسير بالمعدلات المطلوبة.
والمرحلة الثانية من مبادرة حياة كريمة فى محافظة قنا تشميل تطوير 65 قرية تضم بدورها 492 نجعا فى 5 مراكز موزعة "33 قرية بمركز أبوتشت، 9 قرى بمركز فرشوط،17 قرية بمركز دشنا، 3 قرى بمركز الوقف، 3 قرى بمركز قوص، ومن تلك القرى المراشدة، والقلمينا وجزيرة الحمودى بمركز الوقف، وحجازة وجراجوس والكلاكسة بقوص، وأبو شوشة والعليمات والعمرة وخوالد أبو شوشة والعضاضية وشرقى سمهود والأوسط سمهود والرواتب، والأميرية والمحارزة، والزرايب والقصير والنجمة والحمران والحبيل الشرقى، والحسينات والشقيفى والقلعية والرزوقة، وجزيرة الدوم والرشفة وكوم يعقوب والسليمات، وخوالد القارة وعزبة البوصة والكرنك والكعيمات والعوامر الغربية، وكوم جابر وسمهود والنواهض والقبلى سمهود فى أبو تشت.
وفى فرشوط جاءت القرى كالتالى، الكوم الأحمر ورفاعة والحاج سلام والعسيرات وكوم البيجا والقبيبة والعركى والنجوع والدهسة بفرشوط، وفى دشنا ضمت المبادرة جميع النجوع.
وتجرى فى مركز قوص الأعمال الإنشائية بالمرحلة الثالثة من توسعات محطة معالجة مشروع الصرف الصحى بمركز قوص بطاقة 24 ألف م٣، وتخدم 9 قرى بمركز قوص هى "حجازة قبلى، حجازة بحرى، شنهور، الكلالسة، المسيد، المعرى، المخزن، عباسة، الخرانقة"، حيث الانتهاء من 12% من الأعمال الإنشائية، ويتكون المشروع من أحواض لاهوائية وترددية وانضاج ومحطة رفع المياه المعالجة وخزان تجميع الحمأة ومعمل ومبنى للإدارة ومبنى للمحولات الكهربائية ومبنى حقن الكلور، كما تجرى عملية مد شبكات الصرف بمشروع صرف صحى قرى الكلالسة الذى من المقرر أن يخدم حوالى 51 الف نسمة بقرى الكلالسة والمسيد والمعرى وشنهور وعباسة، من خلال 8 محطات رفع تقع على مساحة 5250م٢ وشبكة انحدار مرتبطة بمحطة معالجة الصرف الصحى بقوص.
وشهد مركز قوص استلام 16 مدرسة تم تعلية بعضها وإجراء أعمال صيانة للبعض الاخر ضمن مبادرة حياة كريمة، فيما يجرى تنفيذ أعمال توسعات وعمل أجنحة جديدة بـ 9 مدارس أخرى، وتطوير وصيانة لـ 12 مدارس لم تسلم بعد إضافة إلى 6 مدارس جارى طرحها لبدء العمل بها خلال الفترة القادمة.
وفى مركز دشنا تجرى أعمال حفر الأساسات بمجمع خدمة المواطنين بقرية السمطا بحرى بنسبة تنفيذ 7% بالإضافة إلى مجمع خدمة المواطنين بقرية أبومناع غرب بنسبة تنفيذ 10%، ومجمع الخدمات بقرية فاو قبلى بنسبة تنفيذ 26%، كما أن التكلفة المالية التقديرية لكل مجمع تصل إلى 9 ملايين و600 ألف جنيه، ومن المستهدف إنشاء 4 مجمعات خدمات بالوحدات المحلية لقرى مركز دشنا هى "السمطا بحرى، أبو مناع بحرى، أبو مناع غرب، فاو قبلى" بتكلفة إجمالية تصل إلى 40 مليون جنيه، ستضم " وحدة محلية، مجلس محلى، مكتب بريد، شهر عقارى، سجل مدنى، وحدة تضامن اجتماعى، مركز تكنولوجى، مكتب تموين".
ويجرى أيضا إنشاء مشروع توسعات محطة مياه النجمة والحمران بطاقة 600 لتر فى ثانية ليضاعف الإنتاج الحالى للمحطة ويصل بذلك إلى 1200 لتر فى ثانية بما يعادل 102 ألف متر مكعب فى يوم بتكلفة إجمالية تصل إلى 250 مليون جنيه ومن المقرر دخول المحطة للخدمة فى 30 يونيو 2022 كما أن تلك التوسعات الجديدة سوف تدعم المحطة القائمة لتوفر المياه العذبة لكافة قرى مركز أبو تشت البالغ عددها 32 قرية.
وأنشئ العديد من محطات المياه فى عدد من مدن وقرى المحافظة أبرزها "توسعات محطة مياه دشنا، محطة مياه فرشوط، محطة مياه حجازة بحرى، محطة مياه الزهنات، محطة مياه الكراتية، محطة مياه الجمالية، محطة مياه القلمينا" وقد ساهمت تلك المحطات بشكل كبير فى توفير المياه النظيفة فى القرى والنجوع ومناطق نهايات الشبكات والمناطق المرتفعة والقضاء على مشاكل ضعف المياه لاسيما فى فترة الصيف، ويجرى حاليا تنفيذ العديد من مشروعات مياه الشرب ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة وبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر ومن ثم سوف توفير المياه لكافة المناطق المحرومة من المياه النقية بالمحافظة.
وتجرى أعمال تسليم مبنى جديد ملحق بمدرسة الحاج سلام الابتدائية بقرية الكوم الاحمر التابعة لمركز فرشوط، ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة وذلك فى إطار خطة الدولة لدعم القرى الاكثر احتياجا، وتحسين مستوى معيشه المواطنين ودعم وتحسين مستوى المرافق والخدمات الحيوية تنفيذاً لاستراتيجية مصر 2030.
وجرى الانتهاء منه بنسبة 100 % وهو مكون من خمسة طوابق تضم 9 فصول دراسية تستوعب أكثر من 400 طالب جديد من أهالى القرية بالإضافة إلى 5 حجرات ادارية ودورات مياه مخصصة للبنين فقط واخرى للبنات وثالثة لأصحاب الهمم من ذوى الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى غرفة لمصادر ومناهل المعرفة ومعمل، بتكلفة إجمالية تقدر بحوالى 3 ملايين و800 ألف جنيه.
قال إبراهيم خريشى، من أهالى قرية الحلة بقنا، إن الأهالى تابعت أعمال حياة كريمة من خلال ما نشر عنها وما تم تداوله وهو شىء إيجابى لم تشهده القرى من قبل، وكانت تحتاج القرية إلى إنشاء مكتب بريد للدخول إلى مبادرة حياة كريمة وتجديد وتأهيل مدرسة الحلة الإعدادية وحديقة للطفل كى تصبح متنفس للأطفال بالقرية، وهو ما سيتم تنفيذه على أرض الواقع ضمن المشروع الأكبر فى محافظة قنا.
وأوضح خريشى، أن المشروعات ستجعل من القرية قرية متكاملة ومبادرة حياة كريمة جاءت لإنقاذ الأهالى ومساعدتهم فى مختلف نواحى الحياة، فى مشروعات المياه والصرف والكهرباء وإعادة تأهيل المنازل وخدمات المحتاجين وكذلك فى مجال تبطين الترع والمجالات التثقيفية.
وأكد خريشى، أن الأهالى يشعرون بدعم الدولة الكبير لتلك المشروعات فى كافة المجالات وكذلك فى مجال الطرق الذى شهد انطلاقة كبيرة منذ السنوات الماضية وهو ما يسير بالتوازى مع مشروعات حياة كريمة التى تهتم بالمشروعات الإنشائية والبنية التحتية بالقرى التى حرمت منها لسنوات.
وأثنى يوسف محمد، من أهالى قرية الحلة، على مشروعات حياة كريمة التى انطلقت فى المرحلة الأولى من المبادرة وتم الانتهاء منها وانطلاق المرحلة الثانية من المبادرة فى العديد من قرى محافظة قنا، لافتًا إلى أن القرية انتظرت المشروعات التى ستقام بها من خلال المرحلة الثانية من المبادرة بقرى محافظة قنا، وكانت أهم ما تحتاجه هو وجود مكتب بريد يخدم كبار السن من الأهالى.
وقدم يوسف محمد، الشكر للقيادة السياسية والمشرفين على مبادرة حياة كريمة فى المحافظة لسير الأعمال بطريقة سريعة وفى المواعيد المحددة لها وظهور العديد منها للنور فى وقت قياسى مثل الانتهاء من بناء مدارس وصيانتها ومشروعات الصرف والمياه.
وتابع محمد، لافتًا أن مشروعات حياة كريمة مستمرة فى التنفيذ وستظهر جميعًا للنور فى وقت كبير نظرًا للمجهود الكبير الذى يجرى خلال المرحلة الحالية.
وأشار أحمد مصطفى، من الأهالى، إلى أن مبادرة حياة كريمة من المبادرات التى اكملت البنية التحتية فى القرى والمشروعات الخدمية أيضًا فى تلك القرى التى زارتها وحصدت فيها من الخير الكثير، مضيفًا أن القرية كانت تحتاج إلى مكتب بريد للدخول ضمن أعمال مبادرة حياة كريمة وتوصيل الصرف الصحى لمناطق محرومة من الصرف والغاز الطبيعى.
ولفت أحمد مصطفى، أن المبادرة بدأت فى توصيل الصرف الصحى وأعمال الغاز الطبيعى للقرى وتبطين الترع الذى ساهم فى تحسين المنظر الجمالى للقرى وتقليل الفاقد من المياه وكذلك تقليل نفقات تطهير تلك الترع التى كانت تتم بشكل شهرى وتكلف الدولة مبالغ كبيرة لأعمال التطهير.
وأكد أحمد مصطفى، أن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى، حياة كريمة، أعادت الحياة مرة أخرى إلى الريف والقرى والشعور أن تلك القرى حظيت على نصيب مثل المدن فى المسابق والمحافظة، مقدمًا الشكر للقائمين على المبادرة وتحقيق حلم الأهالى.
وقال جمال الكومى، من أهالى قرية القلمينا بالوقف، إن مشروعات حياة كريمة كان ينتظرها الأهالى منذ سنوات وهى تتحقق الآن، مثل توصيل الصرف الصحى والغاز الطبيعى وإنشاء مدرسة ورفع كفاءة آخرين، بالإضافة إلى تبطين الترع ورصف الطرق ورفع كفاءة المياه، وهذه الإنجازات تتم تحت قيادة حكيمة ومبادرة واعية لها أهداف عديدة إيجابية.
وأشار الكومى، إلى أن مركز الوقف يشهد العديد من المشروعات التى تجرى أعمال الإنشاءات فيها مثل الصرف الصحى وإعادة تأهيل مدارس وبناء مدارس وإنشاء مجمع خدمات لخدمة المواطنين فى قرى مركز الوقف، مؤكدًا أن تلك المشروعات الضخمة تحققت فى عهد حياة كريمة.
وأوضح محمود صلاح، نجل عمدة القرية، أن مبادرة حياة كريمة من المبادرات التى تخدم القرية وترفع من شأنها مثل مشروعات الصرف الصحى وغيرها من المشروعات، مضيفًا أن القرية كانت تحتاج إلى رفع كفاءة الكهرباء ومجمع خدمات فى المكان المخصص لإنشاء وحدة الشئون الاجتماعية وأن يصبح لها وحدة محلية نظرًا لارتفاع عدد السكان وبعد أقرب وحدة محلية عن القرية.
وقدم صلاح، الشكر لكل من ساهم فى ظهور مبادرة حياة كريمة إلى النور لكى تساعد فى النهاية أهالى القرية وتساهم فى جعل المنظر الجمالى بالقرية متكامل بتكامل تلك المشروعات التى ما زال العمل مستمر فيها.
وأشار محمد عدلى، من أهالى قرية عباسة بقنا، إلى أن مشروع حياة كريمة ساهم فى رفع معدل المشروعات ورفع أعباء مصاريف الصرف المنزلى وأسطوانات البوتاجاز وذلك عن طريق توصيل الصرف والغاز إلى القرية وإحلال وتجديد محولات الكهرباء المتهالكة بالقرية ورفع الجهد.
وبين عدلى، أن القرية كانت تحتاج إلى رفع معدل كفاءة الكهرباء وكذلك توصيل الصرف الصحى والغاز الطبيعى الذى يحل بدلًا عن أسطوانات البوتاجاز وتطوير مركز الشباب والوحدة الصحية التى تخدم القطاع الصحى بالقرية، وجاءت حياة كريمة لتنفيذ تلك المشروعات.
وقال صابر محمود، عمدة القرية، إن مبادرة حياة كريمة من المبادرات التى ساهمت فى رفع مستوى حياة القرى والمشروعات المتواجدة بها، كما أن القرية تنتظر تنفيذ تلك المشروعات بها والمساعدة من جميع الهيئات الحكومية والمدنية.
وأكد محمود، أن القرية كانت فى حاجة إلى إنهاء مشروع الصرف الصحى وتوصيل الغاز الطبيعى ورفع كفاءة الكهرباء وتوصيل وصلات المياه إلى المنازل المحرومة بالقرية، بالإضافة إلى رفع كفاءة وتأهيل منازل المحتاجين، وهو ما ستحققه حياة كريمة لأهالى تلك القرية والقرى المجاورة التى تدخل فى نطاق المبادرة.
وقال سعيد محمد على، شيخ ناحية بجراجوس، إن مبادرة حياة كريمة من المبادرات التى ستخدم أهالى القرية وسيرفع من كفاءة المشروعات المتواجدة بها، متمنيًا أن يتم تغطية ترعة القرية ضمن المبادرة واستكمال مشروع الصرف الصحى الذى تم الانتهاء منه فى الجزء الأخير من القرية وهو ما يحتاجه الأهالى ضمن المبادرة الأكبر من نوعها.
وأوضح سلامة محمود، من أهالى القرية، أن جموع الشعب المصرى وليس أهالى قرية جراجوس فقط سعداء بمبادرة حياة كريمة التى ستخدم مشروعاتها أهالى القرية، وستستكمل عملية تبطين الترع التى بدأت بالفعل وتم تبطين ترع داخل القرية وفى انتظار باقى الترع، لافتًا أن الأهالى يحتاجون إلى وجود سور بجانب الترع المبطنة لمنع الحوادث.
وأشارت صفاء أحمد، إلى أن قرية جراجوس من ضمن القرى التى شملتها مبادرة حياة كريمة بمركز قوص ضمن المبادرة الرئاسية فى مرحلتها الثانية، ومن المشروعات التى ستقام فيها مشروعات تبطين الترع ورصف الطرق وإعادة تأهيل المنازل ورفع كفاءة المياه والكهرباء، لافتة أن جمعيات المجتمع المدنى والتى تشرف على رئاسة إحداهما سوف تعاون المبادرة وتتكاتف معها من أجل تحقيق أهدافها المرجوة.
وقال بخيت حمدى، من قرية المراشدة، إن مشروعات حياة كريمة كان ينتظرها القرية منذ سنوات وأصبح الحلم حقيقة بعد البدء فى تلك المشروعات المتعددة فى القرية وكذلك القرى المجاورة لها، مثل مشروعات الصرف الصحى والغاز الطبيعى وشبكات المياه والكهرباء والاهتمام بمراكز الشباب والوحدات الصحية وبناء المنازل للأسر الفقيرة.
وأوضح حمدى، أن مبادرة حياة كريمة هى المبادرة الأكبر من نوعها والتى تنفذ أكثر من مشروع فى وقت واحد بعدد كبير من القرى على مستوى محافظة قنا، وأصبحت أعمالها تظهر للنور ويشعر بها المواطن القنائى.
ولفت محمود سلام، من الأهالى، أن القرية كانت تحتاج إلى مشروع الصرف الصحى وهو ما وفرته حياة كريمة وما زالت مستمرة فى تقديم العديد من الخدمات للأهالى، موجهًا الشكر للقائمين على المبادرة.
وأكد سلام، أن الشعب القنائى وقف وراء قيادته السياسية من أجل تحقيق العديد من المشروعات التى ستغير حياة المواطن فى تلك القرى، وحياة كريمة هى المشروع الأكبر من نوعه فى مصر.
وقال محمود على، من الأهالى، إن جميع المشروعات التى كانت متوقفة جاءت حياة كريمة لتعيد الروح إليها مرة أخرى، فالأهالى يقدرون حجم تلك المبادرة التى ساهمت فى رفع كفاءة المشروعات بالقرى التى شملتها بمحافظة قنا من الجنوب إلى الشمال وفى انتظار دخولها لباقى القرى والمراكز مثل مركز نقادة والوقف.
وأوضح أن تنفيذ المشروعات يسير بطريقة سريعة وبكفاءة وذلك للإشراف المتميز من قبل الشركات المكلفة على الأعمال، كذلك يتم انتهاء المعوقات فى وقت قصير حال وجودها وهو ما يساعد أكثر فى إنجاز تلك المشروعات.
وأشار محمود على، إلى أن المشروعات التى تشملها حياة كريمة فى القرية مشروعات الصرف الصحى والغاز الطبيعى وإنشاء مدارس ورفع كفاءة الكهرباء وتوصيل المياه إلى المناطق المحرومة وكذلك توصيل المياه إلى المنازل ورفع كفاءة منازل وبناء منازل للمحتاجين وكذلك مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر للمواطنين الذى ليس لديهم دخل ثابت، وتبطين الترع ورفع كفاءة تلك الترع والندوات التثقيفية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة