أمل رزق: أقدم دور سامية جمال فى "زقاق المدق" ومقارنتى بها هى تكسب

الأحد، 29 أغسطس 2021 05:00 ص
أمل رزق: أقدم دور سامية جمال فى "زقاق المدق" ومقارنتى بها هى تكسب أمل رزق
كتب: مصطفى القصبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعربت الفنانة أمل رزق عن سعادتها بردود الأفعال وبالمشاركة في عمل ضخم بحجم مسرحية "زقاق المدق" المأخوذة عن رواية الأديب العالمي نجيب محفوظ، والتي تعرض حاليًا على مسرح محمد عبد الوهاب في الإسكندرية.

وقالت أمل لـ"اليوم السابع" إنها تقدم في المسرحية دور شوشو التي قدمته سامية جمال في فيلم "زقاق المدق" والأمر يعتبر مخاطرة كبيرة، ولكن المقارنة في صالح سامية على حد قولها .

امل رزق فى بروفات زقاق المدق
 
امل رزق مسرحية زقاق المدق
 
أمل رزق وعادل عبده
 
امل رزق وكريم الحسينى
 
امل رزق ومحسن محيى الدين
 

وأضافت أوجه الشكر للمخرج عادل عبده على سعيه وتقديم هذا العرض الملىء بالمفاجآت، الذى استغرقنا في بروفاته حوالى 4 شهور، حيث إنه سهل كل الأمور لفريق العمل وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور.

وأكدت الفنانة أمل رزق أنها تقدم من خلال المسرحية عدد من الاستعراضات والأغانى بشكل مختلف وجديد عليها تمامًا تتمنى أن تنال الإعجاب.

وقالت إنها سعيدة بالتعاون مع كل من الفنان بهاء ثروت وحسان العربى الذى قدموا أدوارهم على أفضل مستوى بالإضافة أيضًا غلى باقى فريق عمل مسرحية "زقاق المدق" .

أمل رزق
 

مسرحية "زقاق المدق" بطولة كل دنيا عبد العزيز، أمل رزق، محسن محيى الدين، نهال عنبر، كريم الحسينى، ضياء عبد الخالق، بهاء ثروت، عبدالله سعد، أحمد صادق، حسان العربى، سيد عبد الرحمن، مروة نصير مراد فكرى، عصام مصطفى، أحمد شومان، عبد الرحمن عزت، إبراهيم غنام، هانى عبد الهادى، صابر رامى، رؤية درامية وأشعار محمد الصواف، إخراج واستعراضات عادل عبده.

زقاق المدق رواية من أهم روايات نجيب محفوظ نشرت عام 1947 وتتخذ الرواية اسمها من أحد الأزقّة المتفرّعة من حارة الصنادقية بمنطقة الحسين بحي الأزهر الشريف بالقاهرة، وتدور أحداث الرواية في هذا الزقاق الصغير في أربعينيات القرن الماضى، وحولت هذه الرواية إلى فيلم سينمائي حمل نفس اسم الرواية، قامت ببطولته الفنانة المصرية شادية، تدور أحداث القصة في فترة الأربعينيات والحرب العالمية الثانية وتأثيرها على المصريين، وتعتبر بطلَة قصة زقاقُ المدق هي حميدة التي انتهت حكايتها بين أحضان الضباط الإنجليز، وقد أنهت بمسلكها هذا حكاية خطيبها الذي مات مقتولا بيد الضباط الإنجليز.

وقد تم تحويل الرواية إلى فيلم آخر في المكسيك عام 1995 باسم El callejón de los milagros أو Midaq Alley وكان أول دور لسلمى حايك في السينما ونال العديد من الجوائز بالرغم من تعديل الرواية لتلائم النمط السينمائي المكسيكي إلا أنك تشابه النمط المصري إلى حد كبير.

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة