الليلة زينب عبداللاه تتحدث عن كتابها "فى بيوت الحبايب" مع شريف مدكور على ميجا إف إم

الخميس، 26 أغسطس 2021 03:47 م
الليلة زينب عبداللاه تتحدث عن كتابها "فى بيوت الحبايب" مع شريف مدكور على ميجا إف إم زينب عبداللاه
كتب علي الكشوطي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يستضيف برنامج "بيت شريف" الليلة الكاتبة الصحفية زينب عبداللاه للحديث عن كتابها " فى بيوت الحبايب"، وتتحدث زينب عبد اللاه خلال البرنامج الذى يذاع فى التاسعة مساء اليوم الخميس ويقدمه الإعلامى شريف مدكور على موجات إذاعة ميجا إف إم عن رحلتها التى استغرقت 4 سنوات من العمل لإعداد هذا الكتاب، والتى دخلت خلالها بيوت رموز الفن والإنشاد والتلاوة لتكشف ما لا يعرفه الجمهور عن هؤلاء النجوم من أسرار وحكايات وقصص عاشوها خلف الأضواء  على لسان الأبناء والأحفاد وأقرب المقربين الذين عاشوا مع هؤلاء النجوم .
 
 وتوضح عبد اللاه خلال الحوار ما جمعته من صور نادرة لهؤلاء النجوم ومتعلقاتهم ووثائق تنشر لأول مرة بخط اليد.
 
ويتضمن كتاب فى بيوت الحبايب أسرارا تنشر لأول مرة من داخل بيوت النجوم عن حياة 20 شخصية من أحب رموز الفن والتلاوة والإنشاد، وكيف كانت حياتهم خلال فترات الضعف والقوة وما بين النجومية وانطفاء الأضواء وفترات التألق و العزلة والأحزان والأفراح التى مرت عليهم ، كما يشمل تصحيح العديد من المعلومات المغلوطة والشائعات المتداولة عن هؤلاء النجوم.
 
كما يعرض الكتاب مجموعة من الصور الخاصة والتى تنشر لأول مرة من حياة هؤلاء النجوم، إضافة إلى صور العديد من متعلقاتهم.
 
وتتضمن صفحات كتاب فى بيوت الحبايب شهادات وإشادات من رموز الفن بفكرة الكتاب والجهد المبذول لتوثيق حياة الرموز والنجوم  ومن هذه الشهادات شهادة بخط يد الفنان الراحل الكبير يوسف شعبان وشيخ الفنانين الفنان الكبير رشوان توفيق وفارس المسرح الفنان محمد صبحى والفنانة الكبيرة إنعام سالوسة.
وكانت الكاتبة الصحفية زينب عبداللاه بدأت رحلة البحث عن ذوى وأبناء واقارب نجوم الزمن الجميل منذ عام 2018 لمعرفة المزيد من المعلومات التى لم تنشر من قبل عن هؤلاء النجوم وكشف تفاصيل حياتهم عن قرب ومن داخل بيوتهم من خلال أقرب المقربين منهم ، وتجاوز عدد هذه الحوارات 40 شخصية من أهم رموز الزمن الجميل وما زالت رحلة البحث مستمرة.
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة