الرئيس السيسي بإفطار الأسرة المصرية: أوجه التحية للشعب المصرى وأتقبل أى نقد
الرئيس السيسي: "الدولة مش هتعمل حاجة إلا زى ما الكتاب بيقول"
الرئيس السيسي: حرصنا أن يكون التطوير لتحسين التعليم وليس لهدم مستقبل أبنائنا
الرئيس السيسي: المناطق غير المخططة سببها "الظروف" اللي كانت فيها البلد
مواطن للرئيس: هتزعل منى علشان عندي 5 بنات وولد.. والسيسي: هزعل عليك
الرئيس السيسي: برنامج الإصلاح الاقتصادى لم يكن ينجح إلا بالمصريين
الرئيس السيسي عن الإيجار القديم: هخليكم تمشوا تتكعبلوا في الشقق
فتاة تطلب من الرئيس السيسى التقاط صورة تذكارية.. ويرد: "حاضر"
رئيس جمعية الأورمان للرئيس السيسى: تبرعات المجتمع المدنى تضاعفت فى عصرك 300 مرة
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، احتفالية إفطاره مع الأسرة المصرية على هامش افتتاحه عددا من مشروعات الإسكان، وكرم الرئيس عبد الفتاح السيسى عددا من النماذج المشاركة فى المشروعات القومية للإسكان.
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال إفطاره مع الأسرة المصرية على هامش افتتاحه عددا من مشروعات الإسكان التحية للشعب المصرى، وقال أنا مستعد أسمع أى حاجة وأى نقد وأى سؤال ممكن تسألوه.
أضاف الرئيس السيسي: "أنا أتكلم دائما حسب فهمى وحسب معرفتى والأمانة التى تقتضيها إنى أتكلم مع الناس وأوجه من خلالكم التحية للمصريين وأقول أن ما تحقق خلال السنوات الماضية، المفروض أن حالنا ما يبقاش كده المفروض أن الواقع اللى كان موجود فى مصر خلال السنين اللى فاتت بدون تحديد فترة وغيره ولا يمكن أن يكون المناسب إلا أن نقوم بتعديل الوضع".
وقال الرئيس خلال كلمته، أن الإجراءات التى اتخذت كانت لصالح الأسرة المصرية، مضيفًا:"المشكلة اننا قعدنا 50 سنة ما نتغيرش وبقينا أسرى الواقع اللى ما بيتغيرش لازم تكون متأكد انه ما بيتغيرش إلا لأجل المصلحة، إحنا حرصنا أن يكون التطوير لتحسين العملية التعليمية وليس لهدم مستقبل أبنائنا، حتى لو المجاميع انخفضت".
وشدد على أن الدولة المصرية كانت يجب أن تكون فى منطقة أخرى من التطوير، مبينا: "كنا المفروض نبقى فى حال تانى خالص، والبلد دى كانت لازم تبقى فى منطقة تانية خالص، وأنا لما أقول شوفوا الآخرين مش بدلل على كلامى، لا بدلل على فضل ربنا علينا".
وتابع الرئيس السيسى قائلا: "بقول للناس خلوا بالكم ده كرم من ربنا عليكم، مش شطارتنا بس، ولكن بيكم بفضل الله يا مصريين تحقق ما نحن فيه الآن، وما حدث خطوة من 1000 خطوة والخطوات مش هتنتهى وإذا كان حد يتصور أن الموضوع فترة مؤقتة ده كلام مش صحيح".
وأضاف الرئيس السيسى، فى كلمته، "ربنا أنقذ البلدى دى، ماكنش مفروض نتقاتل مع بعضنا حتى اللى كانوا بيقاتلونا ماكنوش يعرفوا إنهم أداة لتدمير البلد"، موجها حديثه للشعب المصرى قائلا: "انتوا اللى وقفتوا وقدمتوا تضحيات، أم قدمت ابنها والأخ والزوج والبنت اللى لها أب استشهد سواء كان فى الجيش أو الشرطة".
وأشار الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى أنه كانت هناك محاولات لتدمير البلاد ولكننا تمكنا من إحباطها.
ضريبة التصحيح
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن التصحيح لم يدفع أحد ثمنه غير المصريين، وإن الإصلاح الاقتصادى كبرنامج وطنى ألزمت به الدولة، لم ينجح إلا بكل منزل وبيت فى مصر وكل أسرة مصرية، أيًا كان ما قدمه، وهذا البرنامج لم ينجح إلا بالمصريين.
وأضاف الرئيس: "هل الإصلاح كان حتميا؟ فى 2016 وما قبلها، إذا تذكرنا سنجد أن الأمور كانت تسير فى طريق غير جيد، لم يكن هناك عملة حرة ولم نتمكن من شراء مستلزمات الإنتاج وكانت المصانع ستسرح الملايين من العاملين، وعندما تناقشنا فى هذا الامر قلنا أن هناك خيارين، إما قناية مياه نعبرها ونعيش، وإذا تركناها لن تكون قناية بل ستكون بحر ولن نعيش، والمخاطر أن الرأى العام كان سيرفض ذلك، والخيار الأصعب والمسؤولية أمام الله والناس، والناس تحملت وجزاكم الله خيرًا فى أبنائكم وأسرهم، وكانت المرأة المصرية حاضرة بقوة".
واستمع الرئيس عبد الفتاح السيسى، لعدة أسئلة من المصريين الذين شهدوا حفل إفطار الأسرة المصرية، بعدما قال الرئيس إنه متقبل لسماع أى نقد أو أسئلة توجه إليه، حيث طرح محمد سامى، سؤالين على الرئيس السيسى، الأول طلب منه معرفة انتمائه الكروى هل "أهلاوى أم زملكاوى"، والثانى متعلق بالتعصب الكروى، وضرورة أن تتدخل الدولة لوقف زيادة التعصب، فيما طرحت إحدى الحاضرات سؤالا بشأن الثانوية العامة وتأثيرها على الأسرة المصرية.
ومن جانبها قالت رحمة عاملة بقطاع السياحة، أن هناك تخوفا من قبل البعض تجاه قانون العمل الجديد، فيما أشاد محمد عمر، بالسكن البديل الذى وفرته له الدولة بعد نقله من عزبة الهجانة، وتابع:" أنا عارف أنك هتزعل منى يا ريس.. أنا عندى خمس بنات وولد وكنت بخاف عليهم وأنا فى العزبة ولكن الآن زال هذا الخوف بعدما انتقلنا إلى مكان لائق".
وقال أحد المواطنين من سكان أهالينا2: "أنا كنت فى الهجانة وحضرتك نقلتنا فى مشروع أهالينا 2، وما شاء الله البلكونة بتاعة الشقة بتاعتى معلش فى اللفظ، بمكان عزبة الهجانة كله"، ورد الرئيس عبد الفتاح السيسى، على المواطن، قائلا: "عيب كده، انت هتعملنا مشكلة كبيرة جدا كده"، ليرد المواطن قائلا: "والله العظيم بجد يا ريس".
عزبة الهجانة
وأشاد عبد الناصر، من سكان "أهالينا2"، باهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالمواطنين البسطاء، وتابع:"أنت أب لكل المصريين قبل ما تكون رئيس..أنا دائماً بحبك وحاطط صورتك عندى..أنت عملت كتير..ومعنديش أسئلة"، فرد الرئيس قائلاً:" يا رب نعمل أكتر"، كما أشاد فرح محمد تونى محمود من مركز ببا ببنى سويف، بالرئيس السيسى.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى: كانت المرأة المصرية حاضرة بتضحياتها وهذا لا يغضب أحدا، فالمرأة كانت فى البيت وسندا للدولة، ولما طلبت من الناس تنزل تفوضنى لمحاربة الإرهاب كان فى رمضان وكانت هى المرأة التى جمعت الشعب، والشعب المصرى كان سبب التغيير.
وأضاف: هنبذل جهدا أكبر من كده، وبكم سنحقق الكثير، وفتح الباب للاستماع إلى أسئلة الحضور، كرم الرئيس عبد الفتاح السيسى عددا من النماذج المشاركة فى المشروعات القومية للإسكان.
وقال أحد الحضور خلال إفطار الرئيس السيسى مع الأسرة المصرية على هامش افتتاحه عددا من مشروعات الإسكان: أشكر سيادتك، كنت عايش فى منطقة بعزبة الهجانة ما يعلم بيها إلا ربنا.
أهلاوى ولا زملكاوى؟
فيما قال محمد سامى أحد الحضور خلال إفطار الرئيس السيسى مع الأسرة المصرية، على هامش افتتاحه عددا من مشروعات الإسكان: أشكر حضرتك انك بتسمعنا.. أنا بحب الرياضة، وحضرتك كنت مثل لينا، وحضرتك كمان بتحب الرياضة، وأحب أسأل حضرتك سؤال: أنت أهلاوى ولا زملكاوى.. التعصب الرياضى يؤدى إلى توابع سيئة جدا، وأتمنى أن تتدخل فى هذا الموضوع.
ورد الرئيس عبد الفتاح السيسى، على أحد المواطنين ويدعى "محمد عمر"، الذى قال: "أنا عارف أن حضرتك هتزعل منى.. لأن معايا 5 بنات وولد".
وقال الرئيس السيسى، فى رده، خلال كلمته "يا محمد أنا مش هزعل من أى حد أنا هزعل عليك.. أوعى تكون فاكر أن المطلوب لأولادك وبناتك إنك تأكلهم.. إذا كنت بتقول إنها أوضة أو أوضتين، طيب الولاد دول هيعيشوا إزاي؟.. أنا عاوزهم يطلعوا أسوياء..أنا بتكلم كلام الأمانة تقتضى إننا نقوله.. ودا مش معناه أن دا لوع فى الكلام، وكل واحد ليه وجهة نظر بس منتخانقش مع بعض".
النمو السكانى غير المخطط
وذكر الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن هناك مناطق كثيرة تشبه "قرية الأمل" مثل "الخصوص" التى تمثل نموا سكانيا غير مخطط، متابعا: "ده مش عيب فى المكان، ولكن عيب فى الظروف اللى كانت موجودة فى البلد التى جعلت النمو يحدث هكذا".
أضاف الرئيس السيسى، فى كلمته حلال حفل الإفطار مع الأسرة المصرية، على هامش افتتاح مشروعات الإسكان الاجتماعى، أن الدولة تسعى إلى تحسين ما أمكن فى هذه الأماكن، مردفا: "طريق شينزو آبى تقريبا خلص، وطوله حوالى 1.6 كم، وعملناه بطريقتين، أزلنا حوالى أكتر من 4000 وحدة سكنية وقلنا تعالوا نوديكم أماكن تانية تعيشوا فيها، علشان أعمل طريق للآخرين".
وتابع الرئيس: "طب أنا لو عايز أعمل شبكة طرق جوه مدينة الأمل محتاج 20 أو 30 ألف وحدة سكنية، طيب بكام؟ لو الوحدة قلنا بنصف مليون جنيه، يعنى هنعدى الـ10 مليار علشان أعمل شوية طرق، وده يأكد إننا لما بنيجى نعدل حياة الناس، تكلفة التعديل أعلى كتير من أن أعمل جديد".
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن النمو السكانى فى مصر سيأكل كل جهد المصريين ولن يشعرك بأى تحسن.
وأضاف الرئيس: "أنت تريد أن يكون لديك 10 أبناء وأن يكونوا متواضعين فى كل شيء؟ أم طفلين متعلمين بشكل جيد وتعطيهم وقت جيد؟ هذه مشكلة كبيرة كل المسؤولين السابقين على مدى 60 أو 70 عاما تحدثوا عنها، منذ 100 سنة كنا 9 مليون والآن أكثر من 100 مليون".
وقال: "هل عندما نقسم الفدان على 9 ملايين يتساوى مع تقسيمه على 100 مليون؟ بالتأكيد لا، لذلك نجد أن الأسعار ترتفع وعدم وجود فرص عمل، حرصنا على قانون العمل أن يكون متوازن، وعندما توليت قلت أن فكرة الدولة تعين وتوظف هى فكرة لم تحقق النجاح المطلوب وكان لها آثار سلبية على الدولة المصرية، ومن وقتها لم يتم توظيف أحد، لكن سعينا إلى توفير فرص عمل".
وأضاف: "على مدى السنوات السبع الماضية وفرنا 30 مليون متر أرض، لرجال أعمال باختلاف مستوياتهم بدءا من رجل الأعمال لديه مشروع صغير، كم واحد نفذ مصنع على كم متر منهم طوال الـ 30 عاما، وبعد تلك المدة تم استغلال 3 ملايين متر، لذلك ذلك المسار يحتاج إلى تعديله، فقررنا أن يأخذ المواطن المكان من خلال الجهاز والبنوك نوفر التمويل، فوفرنا العديد من الخطوات له".
وتابع: "الهدف من ذلك هو أنه إذا أردت عمل مشروع لا تمكث فى دهاليز الدولة لفترة طويلة، والتنمية لن تتحقق بتلك الطريقة".
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال إفطاره مع الأسرة المصرية على هامش افتتاحه عددا من مشروعات الإسكان، ردا على سؤال أحد سكان عزبة الهجانة "أهلاوى ولا زملكاوي": تفتكر أنا عندى وقت أفكر كده أنا مصراوى، لكن طبعا انا بحب الأهلى والزمالك.
وأضاف: لو تقارن حجم التعصب اللى كان موجود من 5 أو 6 سنوات أعتقد أنه تراجع صحيح مش مقبول لكنه تراجع.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن الدولة المصرية تنفذ المشروعات بجودة كبيرة جدا، مردفا بالقول: "الدولة مش هتعمل حاجة إلا زى ما الكتاب بيقول، وأنا قاعد معاها كده حته حتة".
أضاف السيسى، فى كلمته حلال حفل الإفطار مع الأسرة المصرية، على هامش افتتاح مشروعات الإسكان الاجتماعى، أن هناك تصميمات كثيرة للمناطق الحرفية لنقل الناس إليها، مردفا: "خلونا ندى فرص عمل للناس المحيطة بالمكان، بس انتو ساعدونا إنكم تثقوا فى أنفسكم ومش هقول تطولوا بالكم علينا، الـ15 منطقة اللى بنتكلم عليهم أقل ما فيها لو عايز اعملهم النهارده ممكن يكلفونا أكتر من 15 مليار جنيه".
ووجه الرئيس السيسى حديثه للواء أ.ح إيهاب الفار، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة: "لو أنا قلتلك اعملهوملى تاخد منى كام"، ليرد الفار قائلا: "تاخد أكتر من الرقم اللى سيادتك قلته".
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال إفطاره مع الأسرة المصرية على هامش افتتاحه عددا من مشروعات الإسكان: فيما يخص قانون الإيجار القديم والجديد هو برضه استقر فى وجدان الناس النوع ده من الإيجار.
وأضاف: "أنا قلت هحل المسألة بزيادة حجم المعروض، وانا ماليش توجه انا هخليكم تمشوا تتكعبلوا فى الشقق، إنما لازم نكون منصفين، علاقة الملكية فى مصر لابد أن نحترمها ونرجعلها ما أمكن بدون ما ندوس على الناس، فيما يخص القيمة فى شقق بجنيهات فى وسط البلد على سبيل المثال الشقة بتساوى 4 أو 5 مليون جنيه وإيجارها 20 جنيه من حقك تقعدى فيها ومن حق صاحبها أن يتمتع بقيمتها، لكن استقر فى وجداننا أن ما حدش يقرب لها، وكان علينا أننا نعمل شكل من أشكال التوازن النسبى، وعلينا أن نحسن من الواقع شوية".
وطلبت إحدى الفتيات تدعى منى ممدوح محمد على، عضو كيان شباب اتحاد مصر باتحاد الجمهورية الجديدة، من الرئيس عبد الفتاح السيسى التقاط صورة تذكارية معها وبصحبة مجموعة من الاتحاد بعد نهاية اللقاط، ليوافق الرئيس على الفور بقوله: "حاضر".
ووجهت إحدى السيدات تدعى المهندسة إيمان، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى، قائلة: "إحنا هنستحمل ونقف مع البلد علشان مصر تبقى قد الدنيا، وأنا عايزة أطلب طلب واحد، بالنسبة للست المصرية الأرملة محتاجين حضرتك تذلل حضرتك العقبات اللى بتقف قدام الأرملة خاصة فى المعاش".
الميكنة وقواعد البيانات
ورد الرئيس عبد الفتاح السيسى، قائلا: "أنا قلت كلام قبل كده، قلنا لما إحنا هننشئ قواعد البيانات للدولة المصرية هتساهم كتير فى موضوعات البيروقراطية والقوانين القديمة اللى بتبقى جامدة فيها، ولازم نعترف أن الأحوال الشخصية لما تيجى تنظم الحالات اللى زى كده أو حتى حالات انفصال الأزواج بتخش فى إجراءات كتير جدا صعبة، لكن الميكنة وقواعد البيانات للدولة المصرية لما تستكمل بشكل كامل وحاسم هيبقى فيه فرصة كبيرة جدا أن كتير من القضايا هتتحل، وموضوعات كتير جدا هتتنظم بشكل أفضل وهتتحسن علشان تخلى للناس راحة كبيرة جدا فى التعامل مع قضاياها".
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى على أهمية دور مؤسسات المجتمع المدنى، وقال: "الدولة المصرية بحاجة دائما لعمل مؤسسات المجتمع المدنى، وحينما بدأنا العمل بمشروع حياة كريمة أكدنا على أهمية استمرار دور تلك المؤسسات".
بدوره قال اللواء ممدوح شعبان، مدير جمعية الأورمان، أن وزيرة التضامن الاجتماعى تجرى اجتماعا بالمؤسسات المختلفة، وهناك اهتمام بالإنسان المصرى ليسكن سكن كريم ويكن له صحة وتعليم فى جميع المجالات، وأول امبارح كنا بنفتتح قرية فى بنى سويف، ووصلنا للناس، وماكنوش مصدقين إننا جايين نطور البيوت".
وواصل: "المجتمع المصرى يشعر بالدور الكبير، وتبرعات المجتمع المدنى تضاعفت فى عصرك سيادتك منذ 2014 أكثر من 300 مرة عشان الاستقرار والإحساس أن الحكومة تواكب المجتمع المدنى بكل خطواته".
فى سياق متصل، قال أحد سكان مدينة أهالينا 2 الهجانة للرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال إفطاره مع الأسرة المصرية على هامش افتتاحه عددا من مشروعات الإسكان:"انا كنت عايش فى عزبة الهجانة، وعندى محل صغير وبصلح خلاطات ومراوح، عشان أعيش منه أنا وبناتى الخمسة، ونقلت لمدينة أهالينا 2، والحمد لله الشقة جميلة جدا، وأفضل بكتير من الهجانة، لكن معنديش محل آكل منه عيش".
ورد الرئيس عبد الفتاح السيسى على المواطن قائلا: "هنحللك مشكلتك عشان خاطر بناتك".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة