قتل أكثر من 44 شخصا في تدافع عند تجمع ديني لليهود في شمال إسرائيل، كان هذا أول حدث ضخم يعقد بشكل قانونى منذ أن رفعت إسرائيل جميع القيود المتعلقة بوباء فيروس كورونا تقريبًا.
سبب الحادث يعود إلى انزلاق عدد من الأفراد من المشاركين في الاحتفال عند الممر الخاص بالخروج من الموقع الديني، الأمر الذي أدى إلى تدافع وعمليات سحق قاتلة.
وقعت الكارثة في جبل ميرون في الاحتفالات الرئيسية لاج باومر، وهي عطلة تجمع عشرات الآلاف من الناس، معظمهم من اليهود الأرثوذكس، لتكريم الحاخام شمعون بار يوشاي، وهو حكيم وصوفي من القرن الثاني ودفن هناك.
تتضمن هذه الاحتفالات تقليديًا صلاة طوال الليل وترانيم صوفية ورقصًا.
احتفالات لاغ بومر في جبل ميرون شمال إسرائيل
حدث التدافع في مهرجان في شمال جبل ميرون
سيارات الإسعاف حضرت واحدة تلو الأخرى
سيارة إسعاف تنقل المصابين لمستشفيات في وسط إسرائيل
طائرات هليكوبتر تنقل الجرحى إلى المستشفيات
عمليات إنقاذ الجرحي
فرق الإنقاذ الإسرائيلية
لقي ما لا يقل عن 44 شخصًا مصرعهم
مسؤولون أمنيون إسرائيليون وعمال إنقاذ يقفون حول جثث الضحايا
الشرطة الإسرائيلية تضع الحواجز بموقع الحادث
جانب من الحادث ومحاولات نقل القتلى والمصابين
محاولات نقل القتلى
الإسعاف بموقع الحادث
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة