شهدت صناعة السجاد فى الآونة الأخيرة قفزة انتقالية نموذجية لتصنيع السجاد الذكي. حيث استعانت بالروبوتات الذكية وأنظمة الفرز البصري الأوتوماتيكي، وغيرها من التقنيات لتعزيز تحول صناعة السجاد نحو الذكاء الإصطناعي وتحسين الجودة والكفاءة.
تعمل هذه الماكينات بنظام موحد من حيث نظام الخيوط الملونة، وعدد الايام، ونظام التصاميم، والحد فات، وسنتناول شرحها فيما يلي: الابيام: تحتوي الماكينات ALD61 و ASR61 على 4 أيام للماكينة، و خيوط السداء يتم تسديدها على الدرق إلى الابيام، والدرق يكون رقم واحد مع الدرج الثالث، والدرق الثاني مع الدرك الرابع، والأرضية العليا للسجاد تتكون من الدرق الأول والثاني، بينما أرضية السجاد تتكون من الدرق الثالث والرابع.
تحتوي الماكينات على مجموعة تشتغل بخمسة ألوان، ويتم توزيعها على حامل البَكَر (creel)، حيث يوجد 15 بكرة رأسياً، و 30 بكره أفقياً، على أن تكون الـ15 بكرة الرأسية، تمتلك كل ثلاثة منهم لون واحد، ويعمل الخيط الملون الواحد بكل حدفة، بينما لا تشتغل الألوان الأربعة الأخرى، فتكون زائدة ملتصقة الظهر السفلي للسجادة، وتسمى بالخيوط الزائدة، ويمكن التخلص منها بعد ذلك في تشطيبات السجاد.
صناعة السجاد
استخدامات تقنية حديثة فى الصناعة السجاد
روعة التصميم فى استخدام الذكاء الاصطناعى
تقنيات حديثة فى صناعة السجاد
تتفوق الصين فى استخدام تقنية الذكاء الصطناعى
صناعة السجات باستخدام التكنولوجيا
صناعة السجاد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة