سيف زاهر يحكى قصة ضياع "حذاء" طارق حامد مع المنتخب وتدخل محمد صلاح

الخميس، 01 أبريل 2021 11:54 م
سيف زاهر يحكى قصة ضياع "حذاء" طارق حامد مع المنتخب وتدخل محمد صلاح محمد صلاح
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

روى سيف زاهر فى برنامجه ملعب أون على قناة أون تايم سبورت، قصة حذاء طارق حامد لاعب الزمالك مع منتخب مصر فى رحلة كينيا الأخيرة، وقال زاهر: "بعد وصول بعثة المنتخب إلى كينيا فوجئ الجهاز الفنى بضياع حقيبة طارق حامد والتى كانت تتضمن الحذاء الخاص باللاعب، وهو حذاء مخصص لطارق حامد فقط من إحدى الشركات".

وأضاف: "الجهاز الفنى للمنتخب تدخل وحاول إيجاد حل للأزمة، إلا أن محمد صلاح نجم المنتخب تدخل بنفسه وتواصل مع الشركة المصممة لحذاء طارق حامد واستمر الأمر 24 ساعة حتى تم إرسال 3 أحذية لطارق حامد ومحمد صلاح، وهو ما يعكس الروح العالية بين لاعبى المنتخب".

فى السياق ذاته، تواصل أعضاء اللجنة التى تدير اتحاد الكرة، مع محمد صلاح نجم المنتخب الوطنى وليفربول الإنجليزى، واعتذروا له على المشهد الذى وقع عقب مباراة الفراعنة أمام جزر القمر باستاد القاهرة وتعهدوا له بعدم تكراره مستقبلا، كما سيتم إخطار ليفربول رسميا بنفس الأمر.
 
واعترف مسئولو اللجنة التي تدير اتحاد الكرة بوجود قصور بالتنظيم في مباراة مصر وجزر القمر في تصفيات أمّم أفريقيا باستاد القاهرة وهو ما تسبب في المشهد الذى حدث بعدما دخل بعض الأفراد أرض الملعب للتصوير مع محمد صلاح.
 
وغادر محمد صلاح القاهرة الثلاثاء الماضى بعد انتهاء مهمته مع منتخب مصر والتأهل رسميا لأمم افريقيا 2022، حيث تربع الفراعنة على قمة المجموعة السابعة بـ12 نقطة.
 
على صعيد متصل، يعقد حسام البدرى، المدير الفنى لمنتخب مصر، اجتماعا مع اللجنة التى تدير اتحاد الكرة خلال الساعات المقبلة من أجل مناقشة استعدادات الفراعنة للمرحلة المقبلة، والتى تشهد انطلاق تصفيات أفريقيا المؤهلة لبطولة كأس العالم 2022.
 
وسيطلب حسام البدرى من اتحاد الكرة خوض مباراة ودية باللاعبين المحليين فى شهر مايو أو يونيو المقبلين فى ظل تعذر استقدام اللاعبين المحترفين فى المواعيد غير الرسمية، حيث يرى البدرى ضرورة إقامة معسكر ومباراة ودية قبل التصفيات بهدف التواصل مع اللاعبين وتحفيظهم أفكار الجهاز الفنى قبل التصفيات المونديالية.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة