أول تعليق من طلاب الثانى الثانوى على امتحان الكيمياء واللغة الأجنبية الأولى: الأسئلة سهلة

الثلاثاء، 09 مارس 2021 11:45 ص
أول تعليق من طلاب الثانى الثانوى على امتحان الكيمياء واللغة الأجنبية الأولى: الأسئلة سهلة امتحانات الفصل الدراسى الأول
كتب محمود طه حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد طلاب الصف الثانى الثانوى العام، بمدرسة السعيدية الثانوية بالجيزة، أنهم تمكنوا من أداء امتحان الكيمياء واللغة الأجنبية الأولى إلكترونيا بشكل جيد، كما أن أسئلة الامتحانات سهلة وخاطبت الفهم ونواتج التعلم وجميعها اختيار من متعدد.

وأوضح الطالب سيف أحمد أن الأسئلة جاءت مباشرة وبها جزئيات خاطبت الفهم والطالب الفائق، مؤكدا أن الامتحانات مرت بسلاسة دون مشكلات.

وانطلقت امتحانات الفصل الدراسى الأول لصفوف النقل بالمرحلتين التعليم الأساسى والثانوى العام 27 فبراير الماضى وتستمر حتى 11 مارس الجارى، حيث أدى تلاميذ المرحلة الابتدائية الامتحانات متعدد التخصصات فى مواد العربى واللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم والدراسات بواقع ساعتين لكل صف دراسى بواقع 30 سؤالاً فى كل صف من الرابع حتى السادس الابتدائي، كما انتهى طلاب المرحلة الإعدادية بالصفين الأول والثانى من أداء الاختبار المجمع بواقع 35 سؤالاً فى جميع المواد، كما اختبر طلاب الصفين الأول والثانى الثانوى إلكترونيا فى أول أسبوع لهم بامتحانات الفصل الدراسى الأول ويستكملوا امتحاناتهم خلال الأسبوع الجارى.

شددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى على عدم السماح للطلاب باصطحاب الكتب الخارجية أو المذكرات أو التليفونات المحمولة أو أى أجهزة تساعد على الغش، والتنبيه على الطلاب فى مكان ظاهر باللجان على أن حيازة التليفون المحمول حتى وان كان مغلقا يعتبر شروع فى الغش والاخلال بنظام الامتحان، وهو ما سيعرض الطالب للمساءلة القانونية.

كما نبهت الوزارة على و ضرورة توقيع الملاحظين بكشوف الملاحظة المعدة من قبل مدير المدرسة ومسئول شئون الطلبة والموضح بها رقم اللجنة والفترة الامتحانية، على أن تحتفظ المدرسة بتلك الكشوف لتحديد المهام والمسئوليات مع ضرورة التزام الملاحظين بأسماء الطلاب الواردة بكشوف المناداة لكل لجنة فرعية والتأكد من شخصية الطلاب والتنبيه على الطلاب بضرورة التوقيع بكشوف الحضور لكل جلسة امتحانية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة