تنفذ وزارة التضامن الاجتماعى مبادة جديدة تحت شعار "الإسعاف الاجتماعى"، والتى تستهدف الوصول إلى حالات المواطنين الحرجة التى تستدعى التدخل الفورى، بالإضافة إلى إشراك الطاقات الشبابية فى هذا النشاط لاستغلال أفكارهم الإبداعية واستعدادهم العالى للمشاركة فى الأعمال التطوعية الخيرية وذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بتعزيز أداء آلية "الإسعاف الاجتماعى" ودعمها تمويليا وفنيا.
وفى هذا الصدد "اليوم السابع" ينشر أهم المعلومات عن آليات عمل الإسعاف الاجتماعى والفئات المستهدفة فى نقاط محددة.
المبادرة تهدف لتقديم الدعم الطارئ للأسر والمواطنين الذين يعانون من مشكلات تهدد حياتهم وأمنهم والتي تستدعى التدخل الفورى، وضمان توفير الحماية والرعاية الاجتماعية اللازمة لهم.
تطوير آلية «الإسعاف الاجتماعى» يعود لعدم الوصول إلى بعض الحالات المُلحة، التى تستدعى التدخل الفورى.
مبادرة «الإسعاف الاجتماعى» تستهدف الأشخاص فاقدي الرعاية (الأيتام أو المسنين بلا عائل)، والأسر التي لديها أكثر من إبن/ إبنة من ذوي الإعاقة.
تستهدف المبادرة أيضا الفئات الفقيرة أصحاب الأمراض المستعصية "داء الفيل، ضمور العضلات وغيرها "والفتيات اللاتي يتعرضن للابتزاز أو لخطر التحرش أو الإتجار بالبشر.
أطفال الأم أو الأب المتعاطين للمخدرات بشكل يهدد سلامة الأطفال، وحالات المشكلات النفسية التي تشكل خطر على أفراد المجتمع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة