الكثير من الشباب والأطفال يفضلون تربية الحيوانات الأليفة مثل القطط، الكلاب، والعصافير، ولكن هناك من يقرر أن يخوض تجربة معربة فى تربية الزواحف كالتماسيح والثعابين. فى هذا التقرير يكشف مينا تجربته مع تربية الزواحف.
يقول مينا نجيب إن بدايته مع تجربة تربية الزواحف بدأت منذ 4 سنوات، عندما كان يتصفح بعض الجروبات على مواقع التواصل الاجتماعى، فوجد بعض أعضاء الجروب يطلب شراء ثعبان، فقام بالدخول إلى الجروب كحب استطلاع.
وأضاف: دخلت الجروب وبدأت التعرف على الزواحف بشكل عام وكيفية تربيتهم والتعامل معهم إلى أن أخذ القرار بتربية الزواحف وامتلاك مجموعة كبيرة منها.
وأردف: عندما أخذت القرار قام بعرض الأمر على والده ولم يرفض وتركه يربى، وبعد فترة قصيرة أصبح بدأ يبحث على أنواع أخرى من الزواحف لكى يربيها، فقام بشراء ورل صحراوى وأيجوانا وثعبان وسلحفاة برية وغيرها من الزواحف إلى أن جمع مجموعة كبيرة من الزواحف.
وأختتم حديثه، بأنه يتمنى أن يزوج الورل الصحراوى، فهو مخصص شقة كاملة للزواحف وسيقوم بتخصيص غرفة لها لكى يستطيع تزويجها بالإضافة إلى أنه يتمنى أن يمتلك أكثر من تلك المجموعة وأن يتوسع فى تربية الزواحف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة