تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الخميس عددا من القضايا والموضوعات المهمة، أبزرها محمد البرغوثى: أشجارنا التاريخية فى مهب الفساد والجهل.. خالد منتصر: الأخطر من التحرش.. وجدى زين الدين: هذا الاستقرار.. لم يأتِ من فراغ.. بهاء أبو شقة: ميلاد الجمهورية الجديدة.. ماجد حبتة: أردوغان يمد يده الشمال.
الوطن
محمد البرغوثى: أشجارنا التاريخية فى مهب الفساد والجهل
يتحدث عن أنه انتشرت على صفحات التواصل الاجتماعى، مؤخراً، صور وفيديوهات كثيرة لعمال ومسئولين يتحلَّقون حول معدات ضخمة تقوم باقتلاع الأشجار فى أماكن عديدة، خصوصاً على جانبَى الترع والمصارف الكبيرة.
خالد منتصر: الأخطر من التحرش
يتحدث عن أن الأخطر من المتحرش من يبرر التحرش، تحت لافتة الستر وعدم الفضيحة، يبررون هتك العرض، «متحرش المعادى» هناك من دافع عنه وحاول أن يلبس فعله الإجرامى لباس المرض النفسى، وهذا منتهى الخطر، ويفتح ثغرة مرعبة تسمح بتمييع القضية، وإذا كانت هناك إيجابية واحدة لهذه البشاعة، إن جاز التعبير، فقد تكون هى فضح الازدواجية الدينية والنفاق الدينى، صفحة المتحرش دعوات وأذكار وصور للكعبة.
الوفد
وجدى زين الدين: هذا الاستقرار.. لم يأتِ من فراغ
يتحدث عن أن الاستقرار الذى تحياه البلاد حاليًا لم يأتِ من فراغ، وإنما وراؤه جهود مضنية وأعمال كبيرة بفضل حنكة القيادة السياسية وصلابة المصريين القادرة على مواجهة التحديات، إضافة إلى الدور الكبير الذى لعبته الدولة المصرية فى الحرب على الإرهاب وضرب أوكار التطرف وجماعة الإخوان الإرهابية، التى ارتكبت من الجرائم الكثير والكثير وتصدى لها المصريون بجدارة فائقة.
بهاء أبو شقة: ميلاد الجمهورية الجديدة
يتحدث عن أن مصر تعيش الآن استقراراً أمنياً واقتصادياً وسياسياً بشكل لافت للأنظار ليس بشهادة المصريين وحدهم، وإنما بشهادة الدنيا كلها، فقد تحققت هذه الانجازات العظيمة على الأرض بفضل وعى وحنكة ووطنية رئيس البلاد، وبفضل الإرادة الصلبة للمصريين الذين لديهم القدرة الفائقة على مواجهة التحديات والصعاب بشكل أكثر من رائع، ويكفى الدولة المصرية أنها خاضت حرباً ضروساً ضد الإرهاب وجماعات التطرف المختلفة التى خلفها حكم جماعة الإخوان الإرهابية وعلى مدار السنوات القليلة الماضية خاضت مصر هذه الحرب نيابة عن العالم أجمع، ونجحت فى هذا الملف بشكل يفوق الخيال.
الدستور
ماجد حبتة: أردوغان يمد يده الشمال
يتحدث كاتب المقال عن أن المصافحة لدى غالبية شعوب العالم تكون باليد اليمنى تعبيرا عن التحية بالسلام أو عقد اتفاق أما ما يفعله أردوغان هو مد يده اليسرى مطالبا المساعدة أو الصدقة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة