سميرة عبدالعزيز لـ منى الشاذلى: تعيينى فى مجلس الشيوخ ماكنش على البال ولا الخاطر

الأربعاء، 10 مارس 2021 10:31 م
سميرة عبدالعزيز لـ منى الشاذلى: تعيينى فى مجلس الشيوخ ماكنش على البال ولا الخاطر سميرة عبد العزيز
كتبت شيماء منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الفنانة سميرة عبد العزيز إن تعيينها فى مجلس الشيوخ لم يكن على البال ولا على الخاطر، موضحة: "أتذكر أننى كنت فى الإسكندرية خلال أمسية ثقافيه وجاءتنى مكالمة هاتفية تبلغنى أن الرئيس قام بتعيينى فى مجلس الشيوخ، فقلت من المؤكد أن هناك خطأ فأنا ليس لى أى اتجاهات سياسية، ولكنهم أكدوا لى باسمى كاملاً وطلبوا تواجدى فى تمام الساعة الخامسة، وقد كان، وسافرت وكنت هناك فى الموعد".

وأضافت سميرة عبد العزيز، خلال لقائها فى برنامج "معكم" الذى تقدمه الإعلامية منى الشاذلى على قناة CBC: "عندما وصلت المكان وجدت هدى جمال عبد الناصر فسعدت جداً لأنها صديقتى، وخلال الاجتماع قالوا إننا يجب أن نترك وظائفنا فاعترضت وقلت لهم إننى أقدم مسرحية ولى برنامج وإذاعة ولن أتركهم، وإذا كان لا بد من تركهم فأنا معتذرة عن مجلس الشيوخ فرحبوا بى وقالوا: "احنا عايزينك زى ما انتى وذهبنا بعدها لحلف اليمين".

وشهدت الفترة الماضية تداول فيديو على السوشيال ميديا تظهر فيه الفنانة سميرة عبد العزيز، وهى ترفض تصوير لقاء مع مراسل لا يعرف اسمها، لتوضح لـ"اليوم السابع" أن الفيديو المتداول كان منذ 3 سنوات إبان وفاة زوجها الكاتب الكبير الراحل محفوظ عبد الرحمن، وبالتحديد فى مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر الأبيض المتوسط، حيث تم دعوتها لتكريم اسم زوجها الكاتب الكبير الراحل.

وقالت سميرة عبد العزيز فى تصريحاتها: "نشر الفيديو دلوقتى بعد الواقعة بـ 3 سنوات هيافة مالهاش لازمة، وأمر يدعو للاستغراب، لأنه لا يستحق النشر من الأساس، ووقتها بالفعل قلت للمراسل يا ابنى لما تعرف اسمى تعالى اعمل معايا حوار، لأن عيب مراسل يعمل حوار مع فنان وهو مش عارف حتى اسمه، ووقتها تأكدت أن المراسل من موقع مجهول لا أحد يعلم عنه شيء".

وأضافت الفنانة الكبيرة قائلة: "عندما تم نشر الفيديو بعد 3 سنوات من تصويره أدركت أن المراسل نفسه هو من سعى لنشره أو المصور المتواجد معه، كى يُحدث تريند ويحقق مشاهدات مرتفعة، وبناء عليه يحصل على فلوس".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة