ادعت إحدى مصممات الأزياء السابقات للنجم العالمى مارلين مانسون أنه صوب مسدسا على رأسها بينما كانت تستعد لالتقاط صورة مع المغنية، وهو الخبر الذى تصدر عدد كبير من المواقع الفنية الشهيرة ومن أبرزها "فانيتى فير" و"ان ام أى".
تأتى رواية لاف بيلى "Love Bailey" عن الحادث المزعوم بعد أيام من مواجهة مانسون لاتهامات بإساءة المعاملة وذلك من قبل النجمة إيفان راشيل وود وأربع نساء أخريات.
وفقًا لبيلى فإن الحادث المزعوم وقع عندما ذهبت إلى منزل مانسون فى عام 2011 لتصميم جلسة تصوير معه وكانت تتواجد ممثلة لم تذكر اسمها، وتزعم بيلى، التى كانت تبلغ من العمر (20 عامًا) فى ذلك الوقت، أنها شاهدت لوحات "شيطانية" فى جميع أنحاء المنزل قبل استدعائها فى النهاية إلى غرفة نوم مانسون.
وأشارت بيلى أن الممثلة التى كانت تتواجد بالمكان لم تكن متماسكه على الإطلاق ولا تعلم اذا كان بسبب تناولها لإحدى المواد المخدرة أم لا، لكن بمجرد أن ذهبت بيلى لكى تطمئن عليها وتساعدها فى استعادة توازنها قرر مانسون أن يصوب المسدس تجاهها على الفور وأشارت بيلى إلى أنه مسدس حقيقى وهو ما أثار الرعب فى نفسها.
مالالين مانسون
أشارت لاف بيلى "Love Bailey" إلى أنها اكتسبت الشجاعة من ايفان راشيل وود لتفصح عن هذه التفاصيل المؤذية بالرغم من أن الأمر استغرق وقت طويل.
وحسب موقع "ان ام أى " فإن هناك أربع نساء أخريات على الأقل مزاعمهن ضد مانسون انهن تعرضن لتجارب مروعة زعمن أنها تشمل الاعتداء الجنسى، والإيذاء النفسى وأشكال مختلفة من الإكراه والعنف والترهيب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة