أدى تدفق المتنزهين إلى المناطق النائية في هونج كونج، بعد حظر السفر إلى الخارج، بسبب تفشي فيروس كورنا، إلى أن قطيع الأبقار البرية في جزيرة جراس، صار يتضور جوعاً، بسبب عدم معرفة البعض بطرق التعامل المثلى مع الحيوانات.
تم تسمية الجزيرة "جراس" نسبة إلى مروجها الخضراء، وهي أقرب إلى البر الرئيسي للصين، ويمكن الوصول إليها عن طريق رحلة طويلة بالحافلة والعبارة.
نظرًا لأن السفر إلى الخارج لم يعد ممكنًا بالنسبة لمعظم سكان هونج كونج، فقد وصل تدفق هائل من الزوار بحثًا عن طرق للهروب من حدود التباعد الاجتماعي، في واحدة من أكثر مدن العالم كثافة سكانية.
تحولت المراعي العشبية إلى أرض قاحلة، مما أدى إلى القضاء على مصدر الغذاء الأساسي لقطيع الأبقار الضالة في الجزيرة.
أدى تدفق المتنزهين إلى تغيير منطقة تاب مون النائية
الزوار يطعمون الأبقار لأنها حيوانات اجتماعية ودودة
العديد من الزوار لا يعرفون ما يكفي عن حماية الحياة البرية
المشي قضى على مصدر الغذاء الرئيسي للأبقار الوحشية في الجزيرة
بدأ المتطوعون في شحن الأعلاف إلى جزيرة غراس
تأتى الأبقار غالبًا لتتغذى في الجزيرة
لأبقار في جزيرة العشب القاحلة في هونغ كونغ
مع حظر السفر إلى الخارج توافد الزوار على جزيرة غراس
موقع المخيم الرئيسي في جزيرة غراس في هونغ كونغ
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة