نشر موقع مقالات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين عدة مقالات، تنوعت موضوعاتها عن الديمقراطية، وجاء مقال: "ديمقراطية الجمهورية الجديدة" بقلم الكاتب الصحفي "محمود بسيوني"، رئيس التحرير التنفيذي لموقع مبتدأ، قال فيه إنه في السابق كانت التجربة الديمقراطية في مصر تتمحور حول نخب تمارس السياسة وفق أجندات خاصة لم تتوافق مع أي مشروع وطني، وكانت نخبا منفصلة عن الواقع وتنتمي لأفكار متناقضة بينها الليبرالية المأخوذة من الليبرالية الغربية لكنها مختلفة عن نموذجها الأم، وهو الوضع الذي تغير الآن مع بداية تكوين نخب جديدة.
وتحت عنوان: "لو لم أكن مصريًا"، ناقش د. بهي الدين مرسي دراسة بحثية قرأها، أجريت على الجواسيس الذين خانوا أوطانهم، وكان يظن أنهم قبلوا مبدأ الخيانة لقاء أموال طائلة، لكن تبين من الدراسة أن أي من هؤلاء الخونة لم يتقاض أكثر مما متوسطة عشرة آلاف دولار. وأضاف أن هناك فرقًا بين الانتماء والولاء.
أما الكاتب الصحفي رامي جلال، مسؤول تحرير موقع مقالات التنسيقية، فكتب مقالًا بعنوان "الخوف من نقطة حبر"، قال فيه إن أنظمة عالمية كثيرة تخاف من مجرد "نقطة حبر"، وبعضها وعى الدرس ويريد لتلك النقطة أن ترسم ملامح مستقبل أفضل.
وكتب الدكتور رامى عبد الباقى عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، مقالًا بعنوان: "تأثير مصر الديني"، قال فيه إن تأثير مصر الديني أزعج العديد ممن تتعارض مصالحهم مع ذلك الأمر، ولهذا بدأ الكثيرون في محاربة مصر وإطلاق العديد من الشائعات والأخبار المسمومة التي تنتقص من قدر مصر وتأثيرها الديني.
أما "عادل الباجوري"، فكتب تحت عنوان: "مغامرة الكتابة": ناقش فيه تجربته لخوض مغامرة الكتابة، وقال إن شعار "مقال بمفهوم جديد" هو أمل جديد لكل أطياف الكُتاب.
وعن الحياة الحزبية كتب د. "حسن هجرس"، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، مقاًلا بعنوان: "مصر والأيديولوجيات السياسية" ذكر فيه إن الحياة الحزبية في مصر منذ عام 2011 ساعدت فى وصول عدد الأحزاب السياسية المصرح لها بالعمل طبقًا لقانون الأحزاب السياسية المصرية إلى ما يزيد على مائة حزب سياسي، ويرى أن التجربة السياسية الحزبية في الوقت الحالي في طريقها إلى مرحلة النضج.
ومن جانبه ناقش الكاتب صلاح شرابي في مقاله المعنون "مصر وأفريقيا، جسور النصر" موضوع تغيير اسم شركة النصر إلى "جسور"، والذي يرى إن هذا ضياعًا لاسم تاريخي ارتبط وترسخ في أذهان المصريين والأفارقه بالشركة العملاقة.
واستمرارًا للاهتمام بقضايا المناخ، كتب ماجد طلعت، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تحت عنوان: "الاقتصاد الأخضر" إن مصر تعتبر من أكبر الدول التي استثمرت في الحفاظ على البيئة، وأول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعمل فيها الحكومة على إطلاق عدد من الاستراتيجيات لتعزيز الانتقال نحو الاقتصاد الأخضر.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي كانت للصفحة الرسمية لموقع تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين على موقع "فيسبوك"، حضورًا مميزًا، حيث نشرت بجانب مقالات الرأي، عددًا من الإنفوجرافات التي تتقاطع مع موضوعات تلك المقالات.
منها انفوجراف عن أنواع الديمقراطيات، وآخر عن مكونات وفوائد الاقتصاد الأخضر، وثالث عن محور "القاهرة كيت تاون" في أرقام، فضلًا عن شرح الخطوات التي اتخذتها الدولة المصرية نحو الاتجاه إلى اقتصاد غير نقدي.
موقع التنسيقية الالكتروني لمقالات الرأي:
الصفحة الرسمية لموقع التنسيقية على "فيسبوك":
مقالات اليوم:
• محمود بسيوني يكتب: ديمقراطية الجمهورية الجديدة: https://bit.ly/3luWMFu
• عادل الباجوري يكتب: مغامرة الكتابة: https://bit.ly/3pstFn5
• د.حسن هجرس يكتب: مصر والأيديولوجيات السياسية: https://bit.ly/3DpkyJa
• د. بهي الدين مرسي يكتب: لو لم أكن مصريًا: https://bit.ly/3EyvWDX
• رامي عبد الباقي يكتب: تأثير مصر الديني: https://bit.ly/2ZQ7oa6
• صلاح شرابي يكتب مصر وأفريقيا، جسور النصر: https://bit.ly/3dgXMbM
• ماجد طلعت يكتب: الاقتصاد الأخضر: https://bit.ly/31jUXEv
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة