شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية.
مصرع شخص وإصابة 3 بسبب تسرب ثانى أكسيد الكربون بمحطة نووية بإسبانيا
أعلنت السلطات الإسبانية، مقتل شخص ونقل 3 إلى المستشفى بعد تعرضهم للاختناق جراء تسرب غاز ثانى أكسيد الكربون فى محطة أسكو للطاقة النووية فى إقليم كتالونيا، بحسب "روسيا اليوم" .
وقالت خدمات الطوارئ عبر "تويتر" إن "خللا فى نظام الوقاية من الحرائق بالمصنع تسبب فى حدوث تسرب الغاز المذكور".
زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب جزر الكوريل الروسية
أفادت الإدارة الجيوفيزيائية لدى أكاديمية العلوم الروسية بأنها رصدت هزة أرضية بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر قرب جزر الكوريل فى الشرق الأقصى الروسي.
وبحسب "روسيا اليوم"، أشارت بيانات الإدارة إلى أن بؤرة الهزة كانت على بعد 208 كيلومترات عن مدينة سيفيرو كوريلسك، وعلى عمق 40 كيلومترا، ولم ترد أى أنباء عن وقوع دمار أو خسائر بشرية نتيجة للهزة.
وفى شهر يوليو الماضى، أعلنت رئيسة محطة يوجنو ساخالينسك للأرصاد الجوية التابعة للخدمة الجيوفيزيائية الإقليمية بروسيا " يلينا سيمينوفا" ، إن هزات أرضية بقوة 5.2 درجة ضربت جزر الكوريل.
وأضافت سيمينوفا - حسبما ذكر موقع روسيا اليوم - أنه تم تسجيل هزات أرضية قوتها 5.2 درجة الساعة في 04.38 بالتوقيت المحلي (20.38 الجمعة بتوقيت موسكو) في خط عرض 46.6 شمال وخط طول 154.2 شرق، على عمق 41 كيلومترا".
واشنطن تحذر آبى أحمد من الخطاب العدائى وتؤكد: لا حل عسكرى للصراع بإثيوبيا
حذرت الولايات المتحدة، من أنه "لا يوجد حل عسكري" للحرب الأهلية فى إثيوبيا، وأكدت دعمها للدبلوماسية باعتبارها الخيار الوحيد، بحسب "روسيا اليوم".
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن واشنطن أطلعت على التقارير، التى تفيد بأن رئيس الوزراء آبى أحمد، يقف على الجبهة، وعلى التقارير التى تتحدث عن نقل عن رياضيين وبرلمانيين وقادة أحزاب ومناطق أثيوبيين رفيعى المستوى قولهم إنهم سينضمون بدورهم إلى رئيس الوزراء فى الخطوط الأمامية للجبهة.
وأضاف: "إننا نحث جميع الأطراف على الامتناع عن الخطاب التحريضى والعدائي، وضبط النفس، واحترام حقوق الإنسان، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية، وحماية المدنيين".
وفى وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبى أحمد، التوجه إلى ساحة المعركة ليقود القتال ضد مقاتلى جبهة تحرير تيغراي، الذين باتوا يشكلون خطرا العاصمة أديس أبابا.
وأسفرت المعارك فى إثيوبيا التى تعد ثانى أكبر بلد إفريقى من حيث عدد السكان عن آلاف القتلى فيما بات الآلاف يواجهون خطر المجاعة، وفق تقارير أممية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة