تفاصيل جديدة فى بكاء أديل على المسرح بعد صعود معلمتها بشكل مفاجئ

الإثنين، 22 نوفمبر 2021 04:04 م
تفاصيل جديدة فى بكاء أديل على المسرح بعد صعود معلمتها بشكل مفاجئ اديل تبكي
كتبت : شيماء عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بكت المغنية العالمية أديل أمام الجمهور فى المسرح وأمام شاشات التلفزيون بعد أن فوجئت أثناء غنائها في برنامج تلفزيوني بمدرستها القديمة، حيث توقفت عن الغناء واحتضنتها وسط الدموع، وأشارت صحيفة the sun إلى أن النجمة إيما تومسون كانت قد سألت أديل عن الأشخاص الذين ألهموها وتأثرت بهم عندما كانت صغيرة وذلك في برنامجهاAn Audience With Adele  وكشفت عن أنها معلمة اللغة الإنجليزية في مدرسة تشستنات جروف في بالهام بجنوب لندن وتدعى ماكدونالد.

وقالت المغنية البريطانية إنها تأثرت كثيرًا بها رغم أنها لم تدرس لها سوى عام واحد فقط، منوهة بأنها كانت رائعة للغاية وشديدة الجاذبية، وودودة، "جعلتنا نهتم حقاً بالتعليم، وعرفنا أنها تهتم بنا وتحبنا، وتريد لنا النجاح المستدام".

وعندما صعدت أديل للغناء، كشفت إيما عن أن المعلمة بين الجمهور، وطلبت منها الصعود للمسرح، وهنا احتضنتها أديل وبدأت في البكاء، وكان من الواضح أن صانعة ألبوم 30 لم تكن تعلم بوجود معلمتها وفوجئت بما خططت له تومسون، لذلك كان رد فعلها تلقائياً بصورة رائعة، وتبادلت الاثنتان كلمات قليلة وسط الترحيب والدموع، وطلبت المعلمة من تلميذتها النجيبة رقم هاتفها للتواصل معها.

وعلي جانب آخر أرغمت نجمة الغناء البريطانية أديل، تطبيق الأغاني "سبوتيفاى" على تغيير واحد من أهم قواعده، وذلك ‏بعد طرحها أحدث ألبوماتها الغنائية "30"، وضغطت أديل على "سبوتيفاي" من أجل إزالة زر "التبديل" من جميع صفحات ألبومها الجديد "الانتقال العشوائي من أغنية للأخرى"، وذلك بحجة أنها "تروي قصتها متسلسلة من خلال ترتيب أغاني الألبوم"، بحسب ما جاء في تغريدة لها على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، وأشارت أديل في تغريدتها إلى أن إزالة زر "التبديل" من ألبومها الجديد في "سوبتيفاي" يعتبر طلبها الوحيد في صناعة الموسيقى المتغيرة باستمرار والتي تعمل بها.

 

اديل تبكي امام معلمتها
اديل تبكي امام معلمتها

 

اديل تعانق معلمتها
اديل تعانق معلمتها

 

اديل ومعلمتها
اديل ومعلمتها

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة