قال الدكتور إسلام حسين الباحث المتخصص في علم الفيروسات، إن حملات التطعيم بدأت في دول كثيرة حول العالم، مثلا فى أمريكا وصلت إلى 9 ملايين مواطن والتركيز على الأطباء والمتقدمين في الأعمار وفى الشرق الأوسط الإمارات، ولا توجد شكاوى من الآثار الجانبية المعتادة والأمور على ما يرام.
وأضاف خلال مداخلة مع سكايب برنامج المواجهة مع الإعلامية ريهام السهلى: اللقاحات تأخذ وقتا لكى تحفز جهاز المناعة ويكون كمية كافية من الأجسام المضادة والقادرة على صد العدوى وهذا يتطلب مدة تصل إلى أسبوعين بعد الحصول على الجرعة الثانية من العدوى.
وتابع: لو افترضنا أن الشخص أخذ العدوى قبل أخذ الجرعة أو بعد أن يتلقى الجرعة الأولى بيومين فهذا لا يكون وقتا كافيا لكى يكون الجسم مهيئا لصد العدوى.
ولفت إلى أن أمريكا تركز بالفعل على القاحات التي انتجت بالفعل من فايزر وموديرنا وهناك تقدم كبير على الأرض وإذا حاز جونسون على الإجازة سيزود من فرصة التطعيم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة