قال مختار نوح الكاتب والمفكر الكبير، إن الدعوات الأخيرة نوع من أنواع الضغط والتحريض ضد الدولة المصرية، فبعد تعيين إبراهيم منير لنفسه كمرشد فهم يحاولون عمل أى عمل لإثبات الوجود لان الإخوان إذا فقدوا مفعولهم في إضعاف الدولة المصرية سيتم الاستغناء عنهم أو يسلمه كقربان للطرف الثانى.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى وائل الإبراشى ببرنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى بالتليفزيون المصرى: مصر لم تطلب الإخوان كقربان كطلب أساسى ولكنه كان الطلب رقم 7 وكان الطلب الأول انسحاب القوات التركية من الأراضى العربية، الكثير من الإخوان تم ترحيلهم والكثير طلبوا اللجوء إلى دول أخرى وأيمن نور نفسه سرح الكثير من العاملين في قنواته وأيمن نور نفسه يحاول الحفاظ على بقائه.
وتابع: لم يعد لديهم حجة لإنكار أنهم ليسوا جواسيس فهم يتقاضون أجورهم من عزام التميمى، ومحمد على مسكين لديه القصور العقلى وهو حب يلعب بالإخوان أنه ياخد فلوس ويطلع معاهم لكن اتلعب بيه وأيمن نور أخد جزء كبير من الفلوس .
وأكد أن دعوات الإخوان مجرد أداء وظيفي ومحكوم عليها بالفشل كسابقاتها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة