بالموسيقى استطاعت فرقة النور والأمل للكفيفات هزيمة عتمة الظلام، ورفضن الانزواء أو الابتعاد عن الحياة، كل واحدة منهن أمسكت آلتها الموسيقية؛ لتخرجن أنغام أحيت بداخلهن الصلابة والإصرار، إلى أن جاء فيروس كورونا ليصبح خصمًا جديدًا يحاول إبعادهن عن الحياة التي عزفن لها.
بعد ثلاثة أشهر من الابتعاد، عادت فرقة النور والأمل لينتصرن على فيروس كورونا والظلام مرة أخرى، بعد استعدادت وتدريبات شاقة، وقفن في قصر المانسترلى يعزفن من جديد، يقدمن أفضل ما عندهن للجمهور الذي جاء لمشاهدتهن يمارسن الهواية الوحيدة التي صارت متنفس لهم.
عضوات الفرقة يعدن للعزف بعد توقف بسبب كورونا
عازفات الكمان التزمن بالإجراءات الوقائية في الحفل
جمهور الحفل ارتدى الكمامات مع الحفاظ على مسافات بعيدة
هبة أحمد عازفة كمان في فرقة النور والأمل للسيدات الكفيفات
عضوة أوركسترا فرقة النور والأمل للكفيفات ترتدي الكمامة في الحفل
أوركسترا النور والأمل للكفيفات في الحفل الموسيقي
عضوات الفرقة يقدمن التحية للجمهور بعد الحفل
عضوات الفرقة بعد انتهاء الحفل يساعدن بعضهن للمغادرة
رد فعل عضوة في أوركسترا النور والأمل بعد الحفل
عضوة بالنور والأمل تتدرب على عزف الطبول استعدادا للحفل
عازفة تأخذ قسطًا من الراحة خلال الجلسة التدريبية
عضوات النور والأمل يعزفن على آلة الكمان في بروفا ما قبل الحفل
أمل فكري نائبة مدير أوركسترا فرقة النور والأمل للمكفوفات
عضوتان من الفرقة بعد انتهاء البروفات
جلسة تحضيرات الفرقة قبل الحفل
عضوة تستعد للحفل بالعزف على آلة التشيللو
محمد سعد مايسترو الفرقة مع العازفات في البروفا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة