دوماً ما تخطف العلاقات الثنائية ما بين نجوم هوليود والمشاهير حول العالم الأنظار من جانب كثيرين ممن يتمنون بعلاقات مشابهة خاصة لما يتسم به هؤلاء النجوم من عفوية شديدة ترصدها عدسات المصورين من رومانسية في الشوارع يتمتع بها هؤلاء النجوم، إلا أن ما يجهله الكثيرون حول العالم، أن هناك فئة كبيرة من بين المشاهير تقصد أهدافاً أخري بعيداً تماماً عن الرومانسية وممثلة في خطف الأضواء وتصدر التريند بالعودة إلى الشهرة من جديد مثلما نرصد في العلاقات الآتية.
كاتي هولمز
البداية من الممثلة الشهيرة التي انزوت بعيداً عن الأضواء وعالم الشهرة خلال السنوات الماضية، فباتت نادراً ما تلعب دور مهم أو تتواجد في المحافل العالمية، إلا أنها عادت من جديد لتصدر الصحف والمواقع عبر سلسلة من الأخبار الخاصة بقصة حب جديدة تعيشها.
كاتى وحبيبها الجديد
تلك العلاقة تتمثل في قصة حبها مع إميليو فيتولو الشيف الشهير في نيويورك، لتتمكن من خطف الأضواء اليها من جديد بجانبه عبر سلسلة من القبلات في شوارع نيويورك وصفها موقع الديلي ميل بأنها أعادتها للأضواء من جديد.
ديمى لوفاتو وماكس ايرش
المغنية ديمي لوفاتو، والتي عاشت فترة عصيبة على حد قولها أثناء استضافتها في أحد البرامج مؤخراً هذا الأسبوع حين أكدت أنها كانت تخطط في 2020 إلى التركيز على عملها من جديد بصورة أكبر تعيدها للأضواء إلا أنها وقعت في حب ماكس ايرش.
لوفاتو وماكس ايرش
لوفاتو ومع تلك التصريحات تكهنت الكثير من المواقع أنها قصدت من خطوبتها خطف الأضواء لها من جديد خاصة مع فيروس كورونا، الذى تسبب في تعطيل أوجه الحياة الترفيهية وبالتالي سيؤثر عليها سلباً من ناحية العمل، الأمر الذى جعلها تضرب عصفورين بحجر واحد من خلال تلك الخطوبة التي سلطت عليها الأضواء أكثر.
عائلة كارداشيان
أخيراً تأتي عائلة كارداشيان والتي تتمتع بالعديد من العلاقات إلا أنها من وجهة نظر كثيرين علاقات اغلبها مفكك وأبرز أسباب بقاء بعضها هو المكاسب الذى يجنيها أفراد العائلة من تلك العلاقات مثلما يحصل مع كاني ويست وكيم كارديشيان حيث كشفت أزمتهما الأخيرة حين وصلت إلى السوشيال ميديا وكادت تصل إلى الانفصال عن وجود هشاشة كبيرة فيها، لا تعكسها الصور التي تتمتع بها العائلة، ولكن وجودهما معاً لصالح الثنائي على مستوي الثروة والشهرة الكبيرة.
كيم وكاني ويست
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة