إعلان رمضان صبحي وراء رفض إستاد القاهرة استضافة مباراة الزمالك والمقاولون

الثلاثاء، 25 أغسطس 2020 07:48 م
إعلان رمضان صبحي وراء رفض إستاد القاهرة استضافة مباراة الزمالك والمقاولون الزمالك المقاولون
كتب محمد مراد و أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رفض مسئولو استاد القاهرة القاهرة الدولي استضافة مباراة المقاولون والزمالك، المقرر إقامتها في الجولة 22 من عمر مسابقة الدورى العام يوم الخميس المقبل، بعدما رفض استاد السلام إستضافة اللقاء وكذلك بتروسبورت، وجاء سبب رفض إستاد القاهرة إستضافة المباراة، لتصوير إعلان في الاستاد نفس يوم المباراة وهو الإعلان الذي تم تعديله بعد رحيل رمضان صبحي من الأهلي، وقام مسئولو الاستاد بإبلاغ الجبلاية بهذا الأمر.

في سياق متصل، كشف المهندس محمد عادل فتحى عضو مجلس إدارة المقاولون العرب، والمشرف على قطاع الكرة، عن وجود أزمة جديدة بسبب ملعب مباراة الفريق المقبلة مع الزمالك بالجولة 22 فى الدورى والتى تقام يوم الخميس المقبل، حيث كان المقرر أن يستضيف استاد السلام المباراة، إلا أنه رفض، وكذلك استاد بتروسبورت والقاهرة ومازالت الجبلاية تخاطب استاد الكلية الحربية حتى الآن لمعرفة موقفه من استضافة اللقاء ، وأضاف عادل فى تصريحات لـ"اليوم السابع": ملعبنا جاهز لاستضافة المباراة ومن حقنا أن نختار الملعب خاصة أن مباراة الإياب هى مباراة المقاولون.

واشارعضو مجلس إدارة المقاولون العرب والمشرف على قطاع الكرة، أن تقنية الفار ساهمت كثيراً فى زيادة جودة التحكيم وأعادت الكثير من الحقوق إلى أصحابها فى مباريات الدورى العام، موضحا أنه مع مرور الوقت واكتساب الحكام لخبرات التعامل مع نظام الفار سيكون الأمر أكثر دقة وسهولة.

وأضاف عضو مجلس إدارة المقاولون، فى تصريحات خاصة لليوم السابع، أن العيب الوحيد الذى يؤخذ على تقنية الفار هو التأخير فى إعلان القرارات الذى قد يقتل متعة المباراة ولكن مع زيادة الخبرات سينتهى هذا الأمر.

ويحتل المقاولون العرب المركز الرابع فى جدول مسابقة الدورى العام، برصيد 37 نقطة عقب الخسارة الأخيرة التى لحقت بذئاب الجبل بهدف نظيف أمام فريق أسوان، فى الجولة 21، حصدها ذئاب الجبل بعد خوض 21 مباراة، فازوا فى 11 لقاء وتعادلوا فى 4 وخسروا ست مباريات، وسجل لاعبو المقاولون 25 هدفاً واستقبلت شباكه 18 آخرين.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة