سمير عثمان: حكام الـvar مظلومون ولازم يكونوا أصحاب خبرات

الجمعة، 14 أغسطس 2020 08:47 م
سمير عثمان: حكام الـvar مظلومون ولازم يكونوا أصحاب خبرات سمير عثمان
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد سمير عثمان، رئيس لجنة الحكام السابق، أن حكام تقنية الفيديو فى مصر مظلومين بسبب قلة الوقت الذى تدربوا فيه على تطبيق التقنية، فى ظل ضغط الدورات التدريبية واستعجال اللجنة الخماسية تطبيق التقنية فى مصر، مضيفا أن الحكام كان يجب أن يحصلوا على مزيد من الوقت للتدريب على التقنية بجانب لعب عدة مباريات بنظام الأوف لاين.

وقال عثمان فى تصريحات لقناة أون تايم سبورت، إنه يوجه نصيحة للجنة الحكام الحالية بأن يتم اختيار حكام من أصحاب الخبرات لتقنية الفيديو حتى يكونوا مقنعين لحكم الساحة الذى لا بد أن يثق فى قرارات حكم الفيديو، لكن لو حدث العكس سيكون تطبيق التقنية غير مجدى.

وأسندت لجنة الحكام باتحاد الكرة إدارة مباراة الأهلى والإنتاج الحربى المقرر لها التاسعة مساء اليوم الجمعة، إلى الحكم الدولى محمود عاشور، ويعاونه كل من يوسف البسطانى مساعد أول، وأحمد نوفل مساعد ثان، وطارق سامى حكم رابع، وجهاد جريشة حكم فيديو، وإبراهيم محجوب مساعد حكم فيديو.

وبالعودة الى سجل المباريات فإن الأهلى لا يخسر في المباريات التي يتولى محمود عاشور إدارتها، حيث تٌعد مباراة اليوم امام الإنتاج هي المواجهة رقم 22 التي يديرها عاشور للاحمر، فقد سبق وأدار 21 مباراة، حقق الأهلى الفوز في 20 منها، وتعاد لفى واحدة.

وكانت آخر مواجهة أدارها عاشور للأهلى أمام طنطا يناير الماضى، و انتهت بفوز الأحمر بخماسية نظيفة، وصل عدد البطاقات الصفراء التي أشهرها عاشور للاعبى الأهلى 27 مرة، بينما الحمراء مرتين.

يفاضل السويسرى رينيه فايلر، المدير الفنى للأهلى، بين السنغالى آليو بادجى ومروان محسن لقيادة هجوم الفريق فى مباراة الإنتاج الحربى الليلة فى الدورى، ورغم أن كفة مروان محسن هى الأرجح لقيادة الهجوم الأحمر أمام الإنتاج، إلا أن هناك اتجاهاً لمنح الفرصة للمهاجم السنغالى للمشاركة أساسياً بعدما شارك مروان فى مباراة إنبى الأخيرة أساسياً والتى فاز فيها الأهلى بثنائية نظيفة الأحد الماضى بالدورى فى أول مباراة للفريقين بعد عودة الدورى الذى توقف عدة أشهر بسبب جائحة كورونا.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة