وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على منح 152 مواطناً ومواطنة وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الثالثة، وذلك لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسية سواء كان العضو من حي أو من متوفى دماغياً. وفق صحيفة"الرياض".
ومن بين أسماء المتبرعين والمتبرعات، إبراهيم حسن حسين العليلي المالكي، إبراهيم علي عبده حزيمي، إبراهيم عوض محمد آل مطير الراشدي، أحمد إبراهيم سليمان النملة، أحمد سيف خضر الحبلاني العنزي، أحمد عايض سمران الميمونى المطيري أحمد علي حسين الغزال، أحمد فرحان فريح الطلوحي العنزي، أحمد محمد أحمد قارش هزازي، أحمد محمد صالح الجزيري، أسامة صالح يوسف المقرن، أفراح هادي علي جعفري، أحلام سعد محمد السلمي العنزي، باسم صالح محمد الحجاج القرني، بدر محسن حمد آل مهدي، بسام مبارك حميد اليوبي، بندر غريب غالي العضيله المطيري، تركي راجح محمد السعدي، تركي عبد العزيز علي المحمود، تولين رباح خضر بن مبروك البلادي، جمعان ناصر مسفر الحسني الزهراني، جوري نواف وارد دخيل الله الذيابي الرشيدى
وكان الملك سلمان قد منح 118 مواطنًا ومواطنة وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الثالثة، فى الحادى عشر من يونيوالماضى وذلك لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسية، سواء كان العضو من حي أو من متوفى دماغيا وفق عكاظ.
ومن جهة أخرى أعطى مجلس الوزراء الذي عقد عبر الاتصال المرئى فى وقت سابق برئاسة خادم الحرمين الشريفين، جل اهتمامه مستجدات الوباء الفيروسى، عندما استعرض مجمل التقارير والمستجدات ذات الصلة بجائحة كورونا على المستويين المحلي والعالمي، معززاً ثقته في كفاءة المنظومة الصحية وقدراتها المتطورة، في ضوء ما وفرته القيادة السعودية من دعم مادي ومعنوي، ما مكنها من الاستجابة السريعة والعالية للتحديات التي فرضتها الجائحة، مقدراً ما يقوم به الممارسون الصحيون من مهمات أسهمت في الحفاظ على صحة المواطن والمقيم.
وتحدث خادم الحرمين الشريفين في أول خطاب له، جدد أمس الأول أن صحة المواطن والمقيم وسلامتهما في رأس اهتماماته، في ظل ما يواجهه العالم من جائحة صحية واقتصادية، استدعت حلولاًعاجلة لمواجهتها، واتخاذ إجراءات السلامة التي أقرتها ضوابط الحد من تفشي هذه الجائحة وكبح انتشارها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة