ميمي عبد الرازق: لا يوجد لاعب يستحق أكثر من 2 مليون جنيه.. والسعيد يساوى 8 ملايين

الأحد، 07 يونيو 2020 02:15 م
ميمي عبد الرازق: لا يوجد لاعب يستحق أكثر من 2 مليون جنيه.. والسعيد يساوى 8 ملايين ميمي عبد الرازق
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتقد ميمى عبد الرازق، رئيس قطاع الناشئين بالنادى المصري، ارتفاع أسعار اللاعبين فى الدورى المصرى خلال الفترة الأخيرة بشكل ملحوظ ومبالغ فيه، مؤكداً أنه لا يوجد لاعب فى الدورى العام يستحق أكثر من 2 مليون جنيه فى الوقت الحالي، وفقاً لإمكانيات اللاعبين وكذلك قوة المسابقة.

وقال عبد الرازق، فى تصريحات خاصة لليوم السابع، لا يوجد لاعب فى الدورى يستحق أكثر من 2 مليون جنيه، باستثناء عبد الله السعيد، فهو أفضل لاعب فى المسابقة، ومن وجهة نظرى لا تقل قيمة السعيد عن 7 أو 8 ملايين جنيه.

وأضاف رئيس قطاع الناشئين بالمصرى، الارتفاع الجنونى فى الأسعار أعتقد أنه يرجع إلى دور وكلاء اللاعبين وصراع الأندية على الصفقات، أتذكر فى 2010 عندما كنت بالجهاز الفنى لسموحة قمنا وقتها بشراء طارق حامد بحوالى 150 ألف جنيه، لكن الآن الأسعار أصبحت مبالغا فيها بشكل كبير.

فى سياق آخر، كشف مصدر باتحاد الكرة أن اللجنة المكلفة بإدارة الجبلاية برئاسة عمرو الجناينى تنتظر قرار رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى والدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، بشأن عودة النشاط الكروى واستئناف الدورى الممتاز من عدمه قبل اتخاذ أى خطوة بالاجتماع مع الأندية لبحث سبل استئناف المسابقة المحلية.

وأوضح المصدر أن خطاب الاتحاد الدولى لكرة القدم، فيفا، لجميع الاتحادات الأهلية واضح وينص على أن قرار عودة النشاط الكروى يرجع إلى حكومات الدول وهى صاحبة الحق الوحيد فى تحديد إمكانية عودة النشاط الرياضى من عدمه واستئناف بطولات الدورى المتوقفة.

وأشار المصدر إلى أنه فى ظل عدم صدور قرار من رئاسة الوزراء، ووزارة الرياضة، بشأن عودة الدورى من عدمه فلا يصح مطلقا أن تجتمع اللجنة المكلفة بإدارة الاتحاد مع الأندية لمناقشة شكل عودة المسابقة احتراما لوجهة نظر الحكومة ولتأكيد كامل الاحترام للقيادة السياسية ووجهة نظرها فى هذا الشأن، وبعد صدور قرار الحكومة ستبادر اللجنة بالاجتماع مع الأندية لبحث كل الأمور المتعلقة بالدورى وشكل استئنافه فى حال تقرر استكمال المسابقة وفقا لما تراه الدولة.

يذكر أنه تم ايقاف مسابقة الدورى العام منذ منتصف شهر مارس الماضى بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة