الصحف العالمية اليوم: "Covid-eVax" لقاح إيطالى جديد لمواجهة كورونا باستخدام الحمض النووى.. إدارة ترامب ترشح 5شركات لإنتاج لقاح كورونا.. جيمس ماتيس يتهم ترامب بتعمد محاولة تقسيم أمريكا.. والرئيس يهاجمه على تويتر

الخميس، 04 يونيو 2020 02:56 م
الصحف العالمية اليوم: "Covid-eVax" لقاح إيطالى جديد لمواجهة كورونا باستخدام الحمض النووى.. إدارة ترامب ترشح 5شركات لإنتاج لقاح كورونا.. جيمس ماتيس يتهم ترامب بتعمد محاولة تقسيم أمريكا.. والرئيس يهاجمه على تويتر ترامب وماتيس
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم بعدد من القضايا، فى مقدمتها اختيار إدارة ترامب خمس شركات باعتبارها المرشحة الأقوى لتولى مهمة إنتاج لقاح ضد فيروس كورونا.

 

 

 

الصحف الأمريكية:

نيويورك تايمز: إدارة ترامب تختار خمس شركات لترشيحها لإنتاج لقاح كورونا

قالت صحيفة نيويورك تايمز أن إدارة ترامب اختارت خمس شركات باعتبارها المرشحة الأقوى لتولى مهمة إنتاج لقاح ضد فيروس كورونا، فيما وصفته الصحيفة بخطوة حاسمة فى مساعى البيت الأبيض للوفاء بوعده بالقدرة على بدء تطعيم واسع للأمريكيين بحلول نهاية العام.

 

 وأشارت الصحيفة إلى أن الحكومة الفيدرالية بغربلتها الميدان فى غضون اسابيع من مجموعة من 10 شركات تقريبا، تراهن على أن بإمكانها تحديد أكثر المشروعات الواعدة للقاح فى مرحلة مبكرة والإسراع فى عملية تحديد أيا منها سينجح وسيكون الفائز أو الفائزين ليتم تصنيعه سريعا بكميات ضخمة وتوزيعه عبر البلاد.

 

 وسيتم الإعلان عن القرار فى البيت الأبيض خلال الأسابيع القليلة المقبلة، بحسب ما قال مسئولون حكوميون. وقد ألمح د. أنتونى فاوتشى، أبرز خبراء الأوبئة بالحكومة الفيدرالية ومدير المعهد الوطنى الأمريكى للحساسية والأمراض المعدية إلى الإجراء يوم الثلاثاء عندما قال فى ملتقى علمى أنه بحلول بداية العام المقبل يأملون أن يكون لديهم مليونى جرعة.

 

والشركات الخمس هى موديرنا، وهى شركة بيوتكنولوجى مقرها ماسوشستس، التى قال فوتشى إنه يتوقع أن تدخل المرحلة النهائية من التجارب السريرية العام المقبل، ومشروع مشترك بين جامعة أكسفورد وأسترا زينيكا، وثلاث شركات دوائية كبرى وهى جونسون أند جونسون وفايزر وميرك. وتتبنى كل منها نهجا مختلفا إلى حد ما.

 

 وقالت نيويورك تايمز إن الرئيس ترامب كان يسعى لإظهار تقديم سريع مع خروج أمريكا بشكل بطئ من حالة الإغلاق، وفى ظل ما يواجهه من تحديات كبرى للفوز بفترة انتخابية ثانية فى ظل الاضطرابات الوطنية.

 

 وتوفى أكثر من 106 ألف أمريكى من جراء الوباء، بينما وصلت معدلات البطالة غلى مستويات قياسية، بينما يتنشر العنف والاضطراب فى الشوارع الأمريكية الآن فى ظل الاحتجاجات على مقتل جورج فلويد على يد الشرطة.

 

واشنطن بوست: الاحتجاجات تغلق عشرات مراكز اختبار كورونا بأمريكا

قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الاحتجاجات الواسعة التى تشهدها الولايات المتحدة على مقتل جورج فلويد على يد الشرطة أجبرت ما لا يقل عن 70 من مراكز إجراء اختبارات كورونا عبر البلاد على الإغلاق بسبب دمار الاضطرابات المدنية، بحسب الأرقام الخاصة بوزارة الصحة والخدمات البشرية الأمريكية.

 

وكانت الوزارة قد بدأت فى مارس الماصى برنامج مواقع الاختبار وفقا للمجتمعات، وتم اختيار أغلب مواقع الاختبار لأنها تقع فيما يقول مسئولو الصحة العامة أنها أحياء ضعيفة اجتماعيا.

 

وقال مايكل ر. كابوتو، مساعد وزير الصحة للشئون العامة إن المناطق الحضرية تتضرر بشكل متفاوت، ومن ثم تتأثر بالعنف بشكل متفاوت، والنتيجة هى مجتمع يحتاج حقا إلى اختبار القدرة على فقدان هذه القدرة.

 

 وتقول واشنطن بوست إن ذعر مسئولى الصحى من أن يؤدى التخريب إلى استبعاد مواقع الاختبار مع إدانة من قبل الرئيس ترامب الذى طمس الخط الفاصل بين النهب والاحتجاجات السلمية فى معظم أنحاء البلاد بعد مقتل جوروج فلوريد على يد الشرطة.

 

جيمس ماتيس: ترامب تعمد محاولة تقسيم أمريكا..والرئيس يهاجمه على تويتر

اتهم وزير الدفاع الأمريكى السابق جيمس ماتيس الرئيس دونالد ترامب  بتعمد محاولة تقسيم أمريكا، مع استثناء تهديداته بنشر القوة العسكرية فى الشوارع، وأشاد بهؤلاء الذين يطالبون بالعدالة فى أعقاب مقتل جورج فلويد على يد الشرطة.

 وقال ماتيس فى بيان نشرته مجلة ذى أتلانتك إن ترامب هو أول رئيس فى حياته لا يحاول توحيد الشعب الأمريكى ولا يدعى حتى أنه يحاول، وبدلا من ذلك فهو يقسم الأمريكيين.

 

 من جانبه رد ترامب على وزير دفاعه السابق فى تغريدتين على تويتر تضمنتا على الأقل خطأين فى الوقائع، بحسب ما قالت صحيفة واشنطن بوست. حيث قال ترامب إنه الشىئ المشترك الوحيد على الأرجح بينه وبين باراك أوباما هو أن كلاهما كان لديه شرف إقالة جيمس ماتيس الجنرال الأكثر مبالغة فى حجمه بالعالم. وأضاف: لقد طلبت خطاب استقالته وشعرت بشعور عظيم حيالها، فلقبه هو الفوضى الذى لم أحبه وغيرته إلى "الكلب المجنون".

 

 وقال ترامب فى تغريدة ثانية: إن أساس قوة ماتيس لم يكون عسكريا، ولكن العلاقات العامة الشخصية، مشيرا إلى أنه منحه حياة جديدة وأشياء ليفعلها ومعارك لكنه نادرا ما كان ناجحا. وتابع ترامب قائلا إنه لم يحب أسلوب قيادة ماتيس والكثير أيضا بشأنه، مشيرا إلى أن الكثيرين يتفقون معه، معربا عن سروره لرحيله.

 

 وأوضحت واشنطن بوست أن ماتيس فى الحقيقة سلم استقالته فى عام 2018 احتجاجا على قرار ترامب بسحب القوات الأمريكية من سوريا، بحسب ما قال العديد من المسئولين الأمريكيين، وكانت علامة نداء ماتيس العسكرية هى "Chaos " والتى تعنى الفوضى، ولقبه "Mad dog" أو الكلب المجنون، والذى لم يعجب ماتيس منذ سنوات طويلة قبل أن يصبح ترامب رئيسا.

 

وعلقت واشنطن بوست على انتقادات ماتيس وقالت إنها تمثل تحولا استثنائيا للجنرال المتقاعد الذى قال إنه شعر أن واجبه الخروج من السياسة بعد الاستقالة من قيادة البنتاجون. وتعرض ماتيس لانتقادات كثيرة لذلك فى ضوء خدمته فى إدارة ترامب ومعرفته بالرئيس.

 

 

الصحف البريطانية:

الجارديان: زيادة التأييد لخفض تمويل الشرطة فى الولايات المتحدة

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن حركة رفع التمويل عن الشرطة تكتسب تأييدا كبيرا متزايدا فى أمريكا، بما فى ذلك قادة منتخبين، فى الوقت الذى اكتسحت فيه الاحتجاجات على مقتل جورج فلويد على يد الشرطة الولايات المتحدة.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن النشطاء قد سعوا على مدار سنوات للضغط على المدن والولايات لخفض ميزانية تنفيذ القانون فى ظل الزيادة الكبيرة فى الإنفاق على الشرطة والسجون مع تقلص تمويل الخدمات الاجتماعية الحيوية أو اختفائه تماما.

 

وطالما رفض مسئولو الحكومة الفكرة باعتارها خيالا يساريا، لكن الاضطرابات الأخيرة ونقص الميزانية الناجم عن أزمة كوفيد كان سببا على ما يبدو باعتراف أكبر بالحجج الرئيسية لخفض أو وقف التمويل.

 

 وقالت جوليا سالزار، سيناتور بولاية نيويورك ومن الديمقراطيين الاشتراكيين إن رؤية المشرعين الذين ليسوا من اليسار بالضرورة يدعمون على الأقل خفض كبير فى تمويل شرطة نيويورك أمر مشجع للغاية، مضيفة أن الأمر يبدو خياليا.

 

ويقول المدافعون عن الفكرة أن مقتل فلوريد على يد الشرطة فى مدينة مينابوليس والذى سجلته الكاميرات كان دليلا قويا على أن جهود إصلاح الشرطة فى السنوات الخمس الأخيرة قد فشلت فى وقف عمليات المراقبة والقتل العنصرية. بينما أدت مشاهد عنف الشرطة ضد المتظاهرين السلميين إلى تساءل بعض السياسيين عما إذا كانت الشرطة بحاجة لهذا القدر من الأموال والقوة النارية.

 

وتشهد الولايات المتحدة حاليا ارتفاع البطالة إلى مستويات قياسية فى ظل التداعيات الاقتصادية لوباء كورونا مع تفاقم أزمتى الرعاية الصحية والإسكان، مما أى إلى الكثير من حكومات الولايات إلى إجراء خفض مؤلم فى الخدمات وسط توقعات بتراجع عائدات الضرائب.

 

 وقد أعلن عمدة مدينة لوس أنجلوس إريك جارستى أنه يبحث إجراء خفض فى ميزانية الشرطة بعد أن كان يدرس خلال الأسابيع الماضية زيادة مكافأة الضباط.

 

إندبندنت:

الشرطة الألمانية ترجح وفاة طفلة بريطانية بعد 13 عاما على اختفائها

سلطت صحيفة "إندبندنت" البريطانية الضوء على قضية الطفلة مادلين ماكان، التى كانت قد اختفت قبل 13 عاما فى البرتغال. وقالت إن المحققين الألمان يعتقدون أن ماكان قد ماتت، فى الوقت الذى يسعون فيه للحصول على معلومات بشأن مشتبه به جديد ألمانى الجنسية.

 

واختفت مادلين، التى كانت حينها فى الثالثة من العمر، من شقة في منتجع برتغالي مساء الثالث من أيار- مايو 2007، فيما كان والداها برفقة أصدقاء فة حانة قريبة.  وأوضحت الصحيفة أن الشرطة البريطانية لا تزال تتعامل مع الحادث على أن ماكان مفقودة، ويقولون إنه لا يوجد دليل حاسم يشير إلى ما إذا ما كانت الطفلة حية أم ميتة.

 

  وقال مسئولو الشرطة الألمانية أنهم يحققون مع رجل ألمانى يبلغ من العمر 43 عاما يشتبه فى قيامه بقتلها، وبناء على المعلومات التى قاموا بجمعها فإنهم يفترضون أن الفتاة ميتة.  وعرقت وسائل الإعلام الألمانية المشتبه فيه بكريستان بى، وهو موجود حاليا فى السجن لاتهامات ليست لها صلة فى ألمانيا.

 

وأشارت التقارير المجلية إلى أنه هو نفس الرجل الذى سجن لسع سنوات فى ديسمبر بعد اغتصابه امرأة أمريكية فى البرتغال عام 2005.

 

وقال رئيس المحققين كرانويل إن السجين المشتبه به كان يتردد على منطقة الغرب جنوبى البرتغال بين عامي 1995 و2007، حيث كان يبقى أياماً في شاحنة تخييم. وكان الرجل في منطقة برايا دي لوز حيث كانت تقيم عائلة ماكان حين اختفت مادلين، وتلقى مكالمة هاتفية الساعة 7.32 استمرت حتى 8.02 مساءً.

 

وأصدرت الشرطة تفاصيل بشأن رقم هاتف المشتبه به والرقم الذي طلبه، قائلةً إن أي معلومات بشأنهما قد تكون مهمة بالنسبة للتحقيق.

 

 

الصحف الإيطالية والأسبانية:

" Covid-eVax

" لقاح إيطالى جديد لمواجهة كورونا باستخدام الحمض النووى

عملية إنعاش جديدة للبحث عن لقاح إيطالي ضد فيروس كورونا، أعلنت عنها  شركتي (تاكيس) و(روتافارم بيوتيك) اللتين أبرمتا اتفاقية تعاون لتطوير لقاح صممته شركة (كاستيل رومانو) ضد وباء كوفيد 19، والمسمى Covid-eVax.

وأشارت وكالة "آكى" الإيطالية إلى أنه طبقا لهذه الاتفاقية، ستضع "روتافارم بيوتيك" خبرتها في مجال تطوير الأدوية المبتكرة بين يدي "تاكيس"، بالإضافة إلى تقديم الدعم المالي حتى الانتهاء على الأقل من المرحلتين الأولى والثانية من التجارب السريرية، كما أنه تم الاتفاق على دفعة أولى بحجم 3 ملايين يورو لتمويل البرامج الجارية.

ووفقا لموقعي المعاهدة، فهناك "منصات تكنولوجية عديدة في مجال اللقاحات قيد الدراسة ضد فيروس كورونا،كما أن ما تم تطويره من قبل الشركتين يعتمد على الحمض النووى، حيث يتم حقن جزء من الحمض النووي في العضلات لتعزيز خلق جزء من بروتين سبايك الذي يستخدمه الفيروس لاختراق الخلايا، لتحفيز رد فعل مناعي قوي لدى الإنسان "سواء أكان على صعيد الأجسام المضادة أم على مستوى الخلايا، لمنع انتقال العدوى".

وأوضح باحثو "تاكيس" أن "كفاءة العملية تزداد بفضل تقنية الحفر الكهربائي التي تسهل مرور الحمض النووي داخل الخلايا في مسارات بسيطة وسريعة وبدون آثار جانبية بفضل المحفزات الكهربائية الخفيفة والقصيرة المدى".

ومن ناحية آخرى، شدد وزير الصحة الايطالي، روبيرتو سبيرانتسا على أن وباء فيروس كورونا "لم ينته بعد"، وذلك في تصريح صحفي تزامنا مع رفع القيود عن حركة التنقل بين أقاليم البلاد ضمن آخر اجراءات التخفيف التدريجية بعد اغلاق دام حوالي الثلاثة أشهر.

وقال الوزير  "الفيروس لم ينته بعد، ولكن بفضل ما فعلناه في الأسابيع الأخيرة، وبفضل سلوك الإيطاليين وتدابير الحكومة والاقاليم لدينا صورة وبائية أفضل بالتأكيد"، ولكنه أضاف "يجب أن نمضي بحذر والاستمرار في اتباع القواعد التي تعلمناها في هذه الأسابيع لأنها مفتاح المعركة ضد كوفيد-19. فالفيروس لا يزال خطيرًا للغاية".

وأشار الى أن الحكومة "اتخذت خيارات جذرية وقدم الرجال والنساء تضحيات هائلة. لقد قطعنا شوطا مهما، ولكن لم ننتصر بالمعركة بعد، ينبغي توخي أقصى درجات الحذر حتى يتم اكتشاف لقاح سيسمح لنا في النهاية بفوز هذه المعركة”. وجدد “حتى ذلك الحين سنحتاج إلى أقصى قدر من الاهتمام والحيطة"

 

صحيفة برازيلية : بولسونارو يصف المتظاهرين ضد العنصرية بـ"الارهابيين والهامشيين"

هاجم رئيس البرازيل جايير بولسونارو المتظاهرين ضد العنصرية فى الولايات المتحدة والبرازيل ووصفهم ب"الارهابيين والهامشيين".

وقالت صحيفة "كورييو برازيليان" البرازيلية إنه ليس من الصدفة تكرار بولسونارو لوصف ترامب للمتظاهرين ضد العنصرية ب"الارهابيين"، وذلك لأن بولسونارو يتبع ترامب فى جميع القرارات.

وأشارت الصحيفة إلى أن بولسونارو أدلى بهذه التصريحات أمس امام مجموعة صغيرة من المؤيدين له الذين يجتمعون أمام مقر إقامته الرسمى، كما أنه شدد على أنه يوجد اختلافات بين الاحتجاجات الضخمة التى حدثت فى الولايات المتحدة الامريكية والاحتجاج الصغير الذى نظمته مجموعة من المتظاهرين فى ساوباولو الأحد الماضى، لصالح الديمقراطية، وذلك اثار الجدل وسط انصاره.

وفي هذا السياق ، تحدث نائب رئيس البرازيل ، الجنرال هاميلتون موراو، وقال إن المتظاهرين الذين احتجوا في ساو باولو يوم الأحد ضد الحكومة هم "مجرمون" مرتبطون بـ "التطرف الدولي".

وقال موراو فى مقال نشرته صحيفة او استدادو دى ساو باولو ، البرازيلية "لأى هدف يريدون تحقيقه، لإشعال النار فى البلاد كما حدث فى 2013، يمكن أن يكون ذلك مفيدا للغاية ولكن ليس للدفاع عن الديمقراطية ابدا".

وشدد بولسونارو "لدينا مخاوف من تحول البرازيل لتشيلى فى العام الماضى، ولكننا لن نسمح بذلك إنها ليست ديمقراطية ولا حرية صحافة ..إنها ارهاب".

وأعرب الرئيس البرازيلي في بيانه عن أسفه لوفاة جورج فلويد على يد شرطي في الولايات المتحدة ، الأمر الذي أثار احتجاجات ضخمة ، وذكر أن العنصرية في ذلك البلد تختلف عن تلك الموجودة في البرازيل.

وأضاف "هناك في الولايات المتحدة العنصرية مختلفة قليلاً عن البرازيل، إنها حول اللون من الابيض والاسود، فكان هناك رجل أسود فقد حياته هناك، أنا آسف. كيف حدث ذلك؟ ولكن على الشعب الأمريكي أن يفهم ذلك عندما انت مخطئ عليك ان تدفع ".

وختم بالقول "ما يحدث هناك لا أود أن يحدث في البرازيل، إذا كان هناك إساءة ، فيجب التحقيق فيه ، وإذا كان الأمر كذلك ، فقم بمعاقبته. لكننا لا نتفق مع هذا النوع من الحركة".









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة