"خيبر خيبر يا يهود جيش البنا بتاع سدود".. سيناريوهات جماعة الإخوان الإرهابية وراء الاتفاقيات وتسريبات معلومات لبناء سد النهضة.. والخريطة الكاملة لدور الجماعة في دعم وتمرير وتشجيع أثيوبيا لإنشاء السد.. فيديو

الإثنين، 29 يونيو 2020 03:33 ص
"خيبر خيبر يا يهود جيش البنا بتاع سدود".. سيناريوهات جماعة الإخوان الإرهابية وراء الاتفاقيات وتسريبات معلومات لبناء سد النهضة.. والخريطة الكاملة لدور الجماعة في دعم وتمرير وتشجيع أثيوبيا لإنشاء السد.. فيديو

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم الزميل محمد الدسوقى رشدى، لايف جديد على صفحة "اليوم السابع" بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، تحت عنوان :"خيبر خيبر يا يهود جيش البنا بتاع سدود"، حيث رصد وحلل سيناريوهات تظاهرات جماعة الإخوان الإرهابية وسلاح الهتافات التي يتم استخدامه لتحقيق الأهداف المسمومة بشأن قصية سد النهضة، وكذلك وضع السيدات والفتيات المنتقبات والمحجبات في صدارة  تلك الهتافات التي تهدف من الدرجة الأولى تشويه صورة مصر وخلق حالة من الفوضى.

وأكد الزميل خلال اللايف، أن جماعة الإخوان الإرهابية وراء أزمة مصر ضد أثيوبيا بسبب سد النهضة، لافتا أن تلك الجماعة الإرهابية تسخر إعلامها وكل إمكانياتها على مواقع التواصل الاجتماعى للعمل الدؤوب والمستمر على تشويه سمعة مصر والنيل من كرامتها ومحاولة إظهارها دائما في موقف ضعف.

11

 وأشار محمد الدسوقى رشدى، أن محمد مرسى لم يجد حلا لأزمة سد النهضة، قائلا، "نرفع ايدينا إلى الله لحل الأزمة سد النهضة"، كاشفا عن الخريطة الكاملة لدور الجماعة الإرهابية في دعم وتمرير وتشجيع أثيوبيا لبناء سد النهضة.

 

وأكد دسوقى عبر اللايف، أن محمد مرسى يوم 28 مايو 2013  قام بمقابلة سفير مصر بإثيوبيا محمد إدريس، وأكد وقتها أن مشروع سد النهضة أمر وقع ولابد من تنفيذه، مشيرا أن وزير شئون الاتصالات بأديس أبابا بريك سيمون يوم 29 مايو 2013 قائلا "مرسى عاد الى مصر وأبشروا وقد تم تحويل مجرى المياه النيل الأزرق وعمل تصميم الأعمال الخرسانية بسد النهضة وعلاقتنا جيدة مع مصر".

22

وأشار دسوقى خلال  اللايف، أن جماعة الإخوان هم من وراء بناء سد النهضة حيث قاموا بحملات ترويجية بعد 25 يناير بتولى هشام قنديل وزارة الرى ، وعندما سافر إلى دولة أثيوبيا ومن بعدها  تم الاتفاق بين هشام قنديل والشركة الهولندية بتسريب بعض المعلومات للتعزيز بناء السد النهضة.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة