"شيرى وهيدى" بـ"راجل و2 ستات": لو أنت موظف ومديرتك ست هتعمل إيه؟.. سامح حسين: دراسة بجامعة أريزونا الأمريكية كشفت أن العصبية تطيل العمر.. ومصور فرنسى يرد الجميل لعجوز فيتنامية حققت له مكاسب ضخمة.. فيديو

الإثنين، 22 يونيو 2020 07:35 م
"شيرى وهيدى" بـ"راجل و2 ستات": لو أنت موظف ومديرتك ست هتعمل إيه؟.. سامح حسين: دراسة بجامعة أريزونا الأمريكية كشفت أن العصبية تطيل العمر.. ومصور فرنسى يرد الجميل لعجوز فيتنامية حققت له مكاسب ضخمة.. فيديو راجل و2 ستات
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق الفنان سامح حسين على سؤال برنامج راجل و2 ستات المذاع على قناة on، تقديم الإعلامية شريهان أبو الحسن والفنانة هيدى كرم، هل تقبل لو موظف وأن مديرتك ست هتعمل إيه؟.. قائلا:" الست مديرة البيت وجوزها.. والزوج موافق ومرحب.. والزوجة هى تدور عقل الراجل.. وفى بعض الرجال مش بيوفقوا على ده".

وقالت الفنانة هيدى كرم،: إيه المديرة يعنى السيدة تتحكم فى الرجل فى الخروج وكلام الآخرين أو تتحكم فيه فى العمل؟.. ولا أوافق أن مديرتى تكون سيدة بسبب أن السيدة مزاجها يتأثر بحاجات كتيرة جدا ومنها هرموناتها أو حصلت مشكلة مع زوجها فى المنزل.. ولو سيدة مديرتها سيدة وبيحصل تنافس ما بين المديرة والموظفة".

وعلقت الإعلامية شريهان أبو الحسن قائلة : "التصنيف للسيدة أو الرجل لابد وأن يكون على معيار الكفاءة.. وممكن يكون المدير الرجل من النوع المزاجى لو مزاجه متعكنن هيعكنن على الموظفين".

وقال الفنان سامح حسين إن دراسة أجريتها جامعة أريزونا، على 192 حالة زواج والدراسة امتدت 32 سنة، وتبين أن خطر التعرض للوفاة يقل بنسبة 35% عند الرجال، وبنسبة 18% للسيدات، عندما يعبروا عن غضبهم بالخناق.

وأضاف، خلال تقديمه برنامج "راجل و2 ستات"، : "الواحد طول الوقت بيكتم فى نفسيته.. وفيه ناس كتير بتموت من القهر.. وأنا عصبى جدا بس بكتم للأسف بتنرفز جدا وبسرعة وصوتى مش بيعلى وبكتم وكل الحاجات اللى قدامى بكسرها". 

وعلقت الإعلامية شريهان أبو الحسن، قائلة: "معرفش امسك نفسى وبقول كلام كتير غلط وناس كتيرة بتزعل منى وبعد كده بتأسف". وقالت الفنانة هيدى كرم على الدراسة،: "طول الوقت بعبر عن اللى جوايا وبطلع الطاقة السلبية". 

وكشفت الدراسة التي أجراها خبراء علم النفس في جامعة أريزونا أن المشادة الحادة بين الأزواج تقلل خطر إصابتهم بالمرض والوفاة المبكرة، ويوضح هؤلاء الخبراء أن السر يكمن في تعامل الشريكين بنفس الطريقة أثناء الجدال، وشملت الدراسة 192 من الأزواج، ووجد الباحثون أنه كلما زاد عدم التوافق بين الأزواج في أسلوب التعامل مع الغضب أو أثناء الجدال بشكل عام، زاد خطر الموت المبكر.

ويوضح الخبراء أن سعي أحد الشريكين دائمًا إلى كتمان وقمع غضبه ومشاعره بينما يندفع الطرف الآخر في التعبير عن مشاعره، يضاعف خطر وفاتهما مبكرًا، ويرجع ذلك بحسب الخبراء إلى أنه عندما يتفاعل الأزواج بشكل مختلف أثناء الجدال، يؤدي ذلك إلى خلق ضغط عصبي شديد، كما أوضح الخبراء أن تلك الأساليب المتعارضة للزوجين تؤدي إلى تزايد في المشادات؛ما يساهم بدوره في التأثير سلبًا على الصحة على المدى الطويل، ووفقًا لعالم النفس الذي قاد الدراسة، فإن المشادة الحادة والساخنة بين الأزواج تحمي من خطر الوفاة المبكرة وتطيل العمر، أي أنه لم يعد عليكِ كتمان مشاعرك بعد الآن.

وقالت الإعلامية شريهان أبو الحسن، إن مصورا فرنسيا الجنسية سافر إلى فيتنام واستمر بها لمدة 7 أعوام ليلتقط 100 ضحكة مختلفة للفتيات والسيدات الفيتناميات، مضيفة أن الشعب الفيتنامى من أكثر الشعوب التى لديها ضحكات متميزة، وأضافت، أن سيدة عمرها 75 عاما تستقل مركبا وافقت على تصوير المصور لها والذى قرر استخدام صورتها لغلاف كتابه، وبعدما نشر الكتاب وحقق مكاسب كبيرة رجع إلى السيدة فى فيتنام، واشترى لها قاربا جديدا.

وعلق سامح حسين قائلا: "لو جه مصر كان شاف العديد من الضحكات المختلفة ومصر من أكثر الشعوب الضاحكة حتى ولو هى زعلانه..  ولو جه مصر كان هيشوف كل الضحكات الجميلة".  

وقد ترك "ريهان" بلدته فرنسا منذ عام 2001، بهدف استكشاف فيتنام، باعتبارها من أسعد البلدان حول العالم، حسب استطلاع للرأى حول أسعد شعوب الأرض، وركز "ريهان" فى الصور على العيون وتعبيرات الوجه مع إخفاء الضحكة بوضع الأيدى على الفم، وأراد أن يعبر عن كيفية تأثير الضحكة واختلافها من وجه إلى وجه، رغم أن الفم مغطى والضحكة مخفية.

وقال ريهان: "الشعب الفيتنامى من أكثر الشعوب تفاؤلاً وإيجابية، وهو يعطينى طاقة إيجابية جيدة"، وعن السبب وراء إخفاء الضحكات لدى الفيتناميين أوضح "ريهان" أنه نوع من الخجل لدى الفتيات الصغيرات، وبالنسبة للنساء الكبار، فهو نوع من إخفاء افتقارهن للأسنان.

وفى الختام سردت الفنانة هيدى كرم قصة المصرى الناجى الوحيد من سفينة تاتينك: " تعرف حمد حسب بريك على صديق أجنبى أمريكى الجنسية يدعى "هنرى هاربر" وزوجته "ميرا"، حيث كان استضافهما أكثر من مرة فى القاهرة، ومن ثم قرر الاثنان أن يردا له الجميل، فأرسلوا له دعوة للتنزه على ظهر السفينة تاتنيك، وكان سعر التذكرة وقتها 4.350 دولار، شملت دعوة لقضاء عدة أيام فى باريس، على متن تيتانيك من ميناء شيربورغ، فلم يرفض جدى الدعوة وسافر بالفعل".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة