أكد المداح الكبير الدكتور أحمد الكحلاوى ،ان شقيقته الدكتورة عبلة الكحلاوى بخير ،قائلا على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك:"الدكتورة عبلة الكحلاوى بخير والحمد لله بارك الله فيها ومتعها بالصحة والعافية".
وتابع الدكتور أحمد الكحلاوى:" بس أنا عايز أقول حاجة.. ياجماعه أنا زعلان إن لسه فيه ناس لم تعتبر من الكورونا ومن الإصابات والوفيات..معقولة لسه فيه حد مستهتر لا يعبأ بمشاعر الناس وأحاسيسها..لصالح مين؟؟ الإشاعه البايخة عن سيدة فاضلة تفنى عمرها وصحتها ومالها من أجل الكلمة الطيبة.. أولا: اللهم لاجزع من لقاء الله ولكن لكل أجل كتاب.. داعية إسلامية تحث على الخير وتنفع الناس بعلمها. لما نسبب لها هذا الألم النفسى.. إبنتها على سفر وقرأت الخبر انهارت.. لصالح من؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل.
عبلة الكحلاوى
وكانت قد ردت الدكتورة عبلة الكحلاوى فى وقت سابق على شائعات وفاتها، قائلة: "أنا بخير، سيبونا نكمل مسيرة الخير بهدوء، فيه أرواح غالية عليا ومسئولة عنها، سيبونا نكمل وقضاء ربنا يأتى كيفما شاء ووقتما شاء.
وأضافت خلال مداخلة عبر سكايب، لبرنامج "الحكاية" مع الإعلامى عمرو أديب: "اللهم لك الحمد، والأشجار لا تموت إلا واقفة، مردفة: "شوفت الخير كله، ودار الباقيات الصالحات، بدأته من 20 سنة، وبدأ العمل الفعلي من 17 سنة".
وتابعت: "محدش كان واخد باله أن فيه آباء شوارع زي أطفال شوارع، وجمعتهم وعملت الدار، وأسر طلبوا أن يدخلوا آباءهم في الدار، والناس بتثق فى الدار وبتحبها"، مردفة: "فى العيد حد جه يزور أهله وكان فيه حالة سخونة وحالات أخرى بها التهاب رئوى حاد، وبدأت الحالات تزيد، وعملت عزل".
واستكملت: "3 حالات حرجة تم نقلهم المستشفيات، وحالة ذهبت لعين شمس، شخص عمره 48 سنة مريض زهايمر، وتم العزل على أحدث ما يكون، وتم تعقيم المكان".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة