"بعد ما شاب ودوه الكتاب".. هذه جمل لا محل لها من الإعراب، هدفها إحباط العزيمة بل وتدميرها، إلا أن هناك نماذج استطاعت محو وتكسير كل هذا الجمود وحولته إلى دعم معنوى كبير من المجتمع ونموذج يقتدى به لكل من لم تتحطم لديه الهمة والعزيمة ومصباح ينير الأمل فى الآخرين، أنه لا سن للتعليم وأن الباب مفتوح للجميع لإثبات ذاته.
بطل هذه القصة هو "حسنى هداهد" 83 عاما، أصر على استكمال تعليمه والحصول علي الماجستير لمعرفة تفاصيل قصته شاهد الفيديو التالى:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة