في واقعة عنصرية، قتل شاب من أصول إفريقية بدم بارد يدعى أحمود أربى يبلغ من العمر 25 عاما، خلال تنزهه في ولاية جورجيا الأمريكية، على يد رجل وأبنه من البشرة البيضاء بسبب العنصرية إلا أنهم قالوا خلال التحقيقات أنه كان يعتقدون أنها لصاً.
ترجع القصة عقب انتشار فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعى منذ حوالى أسبوع لقتل الشاب بدم بارد خلال قيامه بالتنزه بولاية جورجيا، فيما طالب مغردون بالولايات المتحدة الأمريكية بضرورة محاكمة القتلة وتقديمهم للعدالة، وسط تضامن كبيرة من عدد المشاهير من ضمنهم النجمة الأمريكية تايلورسويفت التي قالت أنها دمرها وأرعبها القتل بدم بارد وبدوافع عنصرية.
This is Heart Breaking and Hard to Watch! Ahmaud Arbery was followed and shot and killed
— Terrence K. Williams (@w_terrence) May 7, 2020
Report filed by Glynn County police. The Killers later told police they believed he was a burglary suspect.
He Deserves Justice!
We should not start a Race War
We Should come together pic.twitter.com/JHpmTUppVc
فيما علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن كان منزعجا جدا لمقتل أحمود إربيرى ، حيث كان قتلة مزعجا وخلق وضع مقلق للغاية ، معبرا عن ثقته في السلطات عن معالجة القضية بشكل صحيح.
وكان أعلن مكتب التحقيقات ولاية جورجيا بالولايات المتحدة الأمريكية، الخميس، أنه تم القبض على أب وابنه واتهما بقتل أحمد أربيرى، الذى آثار موته فى فبراير احتجاجات واسعة على السوشيال ميديا.
وقال المحققون، إن ترافيس ماك مايكل، 34 سنة، مع والده جريجوري، 64 عاما كلاهما من البيض أطلقا النار على أربيري وهو من ذوى البشرة السمراء خارج مدينة برونزويك فى 23 فبراير الماضى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة