بدأت أحداث الحلقة رقم 30 والأخيرة من مسلسل "لما كنا صغيرين" باستمرار "دنيا" فى تقديم اعترافاتها حول جرائمها، وتحكى قصة تخلصها من "وائل" كريم أن قاسم، فقالت إنها ذهبت لشقته وشرحت له مبررها للتخلص من "نهى" نسرين أمين بعد هددتها بكشف جريمة قتلها لأبيها، قبل تضع له السم فى القهوة، وخلال مراقبة "سليم" محمود حميدة لـ"وائل" يكتشف سليم جريمتها ويهددها بفيديو قتل وائل.
وبعد أن اكتشف "سليم" محمود حميدة جريمتها، كشفت له لعبة "رانيا" التى خطط لها "ياسين" خالد النبوى، للإيقاع به، ويقتنع بولائها له.
بعدها خططت "دنيا" ريهام حجاج لقتل "سليم" محمود حميدة بعد أن اكتشف جريمتها مع "وائل" فدعته إلى فيلتها لتقتله، واتصلت بـ"ياسين" تستنجد به لتوهمه أن "سليم" يريد التخلص منها وذلك قبل أن تعتدى عليه بالفازة ويسقط قتيلا.
وفى آخر مشهد يخرج "حسن" نبيل عيسى من السجن، ويستقبله أخوه "ياسين" خالد النبوى، ويسافران إلى نيويورك برفقهة أمهما، فى رحلة بعد أن نال الإفراج.
وخلال التحقيقات تقول "دنيا" ريهام حجاج: "أخدت حقى بإيدى ونسيت إن فيه ربنا هو اللى بياخد حقوق البنى آدمين، ويحكم بالإعدام على "دنيا" وتجسد ريهام حجاج مشهد الإعدام بالبدلة الحمراء لتنتهى حلقات المسلسل بمشهد الإعدام.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة