كشف مستند رسمى حصل "اليوم السابع" على نسخه منه، يفيد بقرار لجامعة عين شمس، بإنهاء خدمة "نسرين حسين سيد على، زوجة الإرهابى هشام العشماوى، التى كانت تعمل مدرسا مساعدا بقسم اللغة العربية بكلية بالبنات، منذ أكثر من عام وبالتحديد فى 1 سبتمبر 2018 بسبب الانقطاع عن العمل.
وجاء فى نص القرار أنه بناء على موافقة مجلس الكلية فى 13 مارس 2019 وافق رئيس جامعة عين شمس وقت ذاك بإنهاء خدمتها لانقطاعها عن العمل بدون إذن رغم إنذارها.
وكان سمير صبرى المحامى أقام دعوى قضائية امام محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، تطالب جامعة عين شمس باصدار قرار بأنهاء عمل نسرين حسين السيد زوجة الإرهابى هشام عشماوى، التى تعمل مدرسة بجامعة عين شمس، فى الوقت الذى كشف القرار الذى حصل عليه "اليوم السابع" عن انهاء خدمتها منذ أكثر من عام.
واختصمت الدعوى رقم 39845 لسنة 74 قضائية، نسرين حسين السيد زوجة الارهابى الخائن هشام عشماوى ووزير التعليم العالى ورئيس جامعة عين شمس.
وقالت الدعوى، إن نسرين حسين تزوجت من الإرهابى عشماوى في 2003 وكان وقتها يعمل ملازم أول ، وعاشا معا بمنطقة الحى العاشر بمدينة نصر، وتم تعينها مدرس مساعد بقسم اللغة العربية كلية البنات جامعة عين شمس عام 2006 ولديهما طفلان انجبتهما من زوجها الارهابى عشماوى، وذكرت الدعوى أن زوجة الإرهابى تنتمى لجماعة الاخوان الإرهابية .
وأوضحت الدعوى أن زوجة الإرهابى منتقبة وتنتمى لجماعة الإخوان الإرهابية، ولديها عدد من الأقارب ينتمون لحزب الأصالة السلفى، وكانوا يحضرون لقاءات فى المسجد للشيخ السلفى، محمد عبد المقصود، الذى انضم لتحالف دعم الشرعية الإخوانى.
وكانت السلطات المصرية تسلمت الإرهابي هشام العشماوى من الجيش الوطنى الليبى، والذى ترأس أحد التنظيمات الإرهابية بمدينة درنة، ونفّذ عددًا من العمليات الإرهابية بدولتى ليبيا ومصر، والذى قام أبناء القوات المسلحة الليبية بإلقاء القبض عليه خلال حرب تحرير درنة، وذلك بعد استيفاء كافة الإجراءات واستكمال التحقيقات معه من قبل القوات المُسلحة الليبية.
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى الواعى للخونة
عفوا كلهم خونة لا يستحقون اى خير فى هذا الوطن العيلة دى تسحب منها الجنسية
اسرة كلها ارهابيين و خونة لا يستحقواان يعيشوا على ارض مصر او يعيشوا من خيرها اسحبوا الجنسية من كل العائلة لرابع جيل اطردوهم من مصر جهنم و بئس المصير لو على شعب مصر يستحقون الاعدام مع كلبهم لانهم ساعدوة و وافقوا على خيانتة يجب تصفيتهم