حسام عاشور يظهر بنيولوك ويهنيء متابعيه: رمضان كريم

الخميس، 23 أبريل 2020 08:31 م
حسام عاشور يظهر  بنيولوك ويهنيء متابعيه: رمضان كريم حسام عاشور
كتب رامى ناجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص حسام عاشور قائد النادى الاهلى ، على تهنئة متابعيه بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم ، حيث ظهر اللاعب بنيولوك جديد وهو مطلقاً لحيته على عكس عادته .

وهنأ قائد الاهلى متابعيه على موقع الصور "انستجرام" ، كاتباً: رمضان كريم 

حسام عاشور
حسام عاشور

 

يدرس حسام عاشور قائد النادى الأهلى العروض الخليجية التى تلقاها فى الأيام الأخيرة بعناية، قبل إعلان قراره النهائى سواء بالآنتقال لنادى أخر أو الاعتزال بنهاية الموسم داخل جدران القلعة الحمراء، فى ظل رفض لجنة التخطيط تجديد عقده الذى ينتهى مع ألفريق بنهاية الموسم الجاري.

ويعقد حسام عاشور قائد النادى الأهلى فى الوقت الحإلى جلسات اجتماع مع مسئولى الأندية الراغبة فى الحصول على خدماته سواء داخل مصر أو خارجها،  لسماع عروضهم ودراسة الموقف بدقة قبل تحديد موقفه النهائي، وعقد عاشور جلسة مع محمود الخطيب رئيس النادي، أبلغه فيها عن عدم رضاه عن جلسته مع لجنة التخطيط والتى شهدت ابلاغه برفض تجديد عقده.

وعرض الأهلى على عاشور استثنائه من قرار مجلس الادارة الذى تم اتخإذه منذ سنوات الخاص بعدم اقامة مباريات اعتزال بعد تطبيق نظام الاحتراف نظرًا لتاريخه على أن تقام له مباراة اعتزال كبرى تليق بما قدمه للأهلى وأن تحقق له عائد مإلى كبير، والنقطة الثانية إعداد عاشور فنياً أو إداريًا حسبما يقرر ليكون أحد الكوادر المستقبلية للنادي؛ ويتحمل الأهلى كافة تكاليف سفره للمعايشة خارج البلاد.

ويرفض حسام عاشور التسرّع فى تحديد مستقبله الكروى سواء بالاعتزال أو الاستمرار فى الملاعب يأتى فى مقدمتها، تجميد النشاط الرياضى فى العالم كله بسبب انتشار وباء كورونا، وهو ما منحه مهلة أكبر فى التفكير، أما السبب الثانى فهو تلقى قائد الأهلى عروضا من داخل مصر وخارجها ، والسبب الثالث أنه كان يشارك بشكل أساسى مع الأهلى فى مباريات كثيرة ثم يعتزل الموسم الحإلى فجأة، أما السبب الرابع فيتمثل فى أن اللاعب صاحب الـ34 عاما لم يقم بأجراء جراحة وهو ما يؤكد قوته وقدرته على العطاء عكس الحال مع لاعبين أخرين تاثر مستواهم سلباً بسبب كثرة الإصابات.

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة