تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: استنفار محلى وعالمى لمواجهة "كورونا"، فاروق جويدة: أين الحقيقة؟، عبد المحسن سلامة: سد "الأزمة" بين صبر مصر ومراوغة إثيوبيا، خالد منتصر: قصر العينى.. قصر الأمل والنجاح، عماد الدين أديب: معركة الإصلاح بالسعودية من "بن عبدالعزيز" إلى "بن سلمان، محمود خليل: الاحتراز واجب.
الأهرام
رأى الأهرام: استنفار محلى وعالمى لمواجهة "كورونا"
تحدث الكاتب عن الاستنفار المحلى والعالمى في مواجهه فيروس كورونا، موضحًا أن الحكومة المصرية تتخذ إجراءات صحية واحترازية على كافة الأصعدة لمنع انتشار كورونا في البلاد.
فاروق جويدة: أين الحقيقة؟
يؤكد الكاتب أن ليبيا تمثل أهم أعماق الأمن القومى المصرى وهى امتداد في الأرض والتاريخ والبشر ولكننا لا نعلم شيئًا عن كل ما يجرى باستثناء البيانات العسكرية التي يعلنها المتحدث العسكرى باسم الجيش الليبى، مطالبًا الإعلام العربى والمصرى بكشف الحقائق أمام الشعوب لكى تعرف الحقيقة.
عبد المحسن سلامة: سد "الأزمة" بين صبر مصر ومراوغة إثيوبيا
يرى الكاتب أنه ربما تكون الحسنة الوحيدة لتغيب إثيوبيا عن الجولة الأخيرة للمفاوضات في واشنطن هي أنها أسقطت "ورقة التوت" عن "المراوغة" الإثيوبية أمام العالم، التي كانت إثيوبيا تحاول أن تخفيها في كل مرة بمحاولة تطويل أمد المفاوضات والتصريح بمعسول الكلام في وقت كانت فيه تبطن غير ما تظهر.
الوطن
عماد الدين أديب: معركة الإصلاح بالسعودية من "بن عبدالعزيز" إلى "بن سلمان"
تحدث الكاتب عن معركة الإصلاح بالمملكة العربية السعودية، الملك عبد العزيز، إلى الأمير محمد بن سلمان، موضحًا أن الملك عبدالعزيز، صاحب عبقرية فطرية، أدت إلى مشروع توحيد المملكة، وبالتالى أصبح محور الحكم هو مليك البلاد، الذى يقود عائلة آل سعود بمباركة علماء الدين، أما الملك سلمان فقد قرر أن يحدث نقلة نوعية، خارج الفكر التقليدى، بطريقة مغايرة لما هو معتاد ومتوارث، وهو قراره باختيار أمير شاب ينتمى لجيل يمثل ثلثى أعمار المجتمع، وينتمى -أيضاً- إلى جيل الأحفاد للملك عبدالعزيز، متجاوزاً جيل الأبناء.
محمود خليل: الاحتراز واجب
تحدث الكاتب عن جهود الصحة في مواجهه كورونا، مؤكدًا أن المواطن هو الآخر عليه دور مهم، جوهره أن يتعامل بهدوء مع الأمر، وألا يسلم أذنه وعقله للشائعات، وأن يراعى كل الإجراءات الاحترازية لحماية نفسه ومن حوله من الإصابة بالفيروس، وأن يلتزم بالإرشادات التى تعلن عنها وزارة الصحة فى هذا الصدد.
خالد منتصر: قصر العينى.. قصر الأمل والنجاح
أعرب الكاتب عن سعادته بوصول طب قصر العينى المركز الأول على مستوى الوطن العربى في تصنيف «QS» الإنجليزى لعام ٢٠٢٠، والثانى على مستوى أفريقيا، وفى الترتيب 151 على مستوى العالم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة