تركى آل الشيخ: "إذا لم تقبل استقالتى من الأهلى سوف أجمد الرئاسة الشرفية"

الخميس، 05 مارس 2020 09:55 م
تركى آل الشيخ: "إذا لم تقبل استقالتى من الأهلى سوف أجمد الرئاسة الشرفية" تركى آل الشيخ ومحمود الخطيب
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق المستشار تركى آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، أنه لم يرد أو يجاوب على أي أتصال منذ قيامه بالاستقالة من الرئاسة الشرفية من النادى الأهلى، موضحا أنه إذا لم تقبل فسيجمد رئاسته الشرفية إلى الانتخابات المقبلة، نافيا أحد الأخبار المتداولة عن اتصاله باالكابتن محمود الخطيب. 

وكتب تركى آل الشيخ عبر حسابه بـ"فيسبوك": "هذا الخبر يتم تسريبه الآن وتداوله ووصلني ... الخبر هذا عارٍ من الصحة جملة وتفصيلاً ... منذ أن تقدمت باستقالتي لم أرد أو أجاوب على أي اتصال ... ومثلما قلت لكم لكل حادث حديث في الوقت المناسب ... وإذا لم تقبل استقالتي فسوف أجمّد الرئاسة الشرفية إلى الانتخابات القادمة ... حفظ الله النادي الأهلي وجمهوره الغالي ووفقه في القادم ... وحفظ الله مصر وشعبها الكريم ... محبكم ... ادعولي".

تركى آل الشيخ
تركى آل الشيخ

يشار إلى أن  تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه قرر تقديم استقالته من الرئاسة الشرفية للنادي الأهلي وكتب تركي آل الشيخ على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك: "قررت بعد التفكير كثيرا تقديم استقالتي من الرئاسة الشرفية للنادي الأهلي الكبير وأن أعود لصفوف الجماهير.. مشجعاً ومحباً.. حفظ الله مصر وشعبها الطيب.. ووفق الله الأهلي وكل أنديتنا العربية.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".

وأوضح المستشار تركى أل الشيخ سبب استقالته من الرئاسة الشرفية للنادى الأهلى، من خلال موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك .، قائلاً:"وصلتني الكثير من الاستفسارات والكثير من الاسئلة من أحبابي المحترمين من مصر الحبيبة ... تستفسر عن سبب الاستقالة وتوقيتها ... أنا أمر الآن بظروف صحية وارتباطات في العمل كبيرة بالإضافة لتملك نادي الميريا والشروع في المفاوضات لتملك نادي آخر في أوروبا أو امريكا الجنوبية ... ففضلت الانسحاب والاحتفاظ بالاهلي في قلبي ... والجمعية العمومية وانتخابات النادي قريبة ووقتها لكل حادث حديث ... حفظ الله مصر وحفظ الله امتنا العربية ودامت مصر بأمن ورخاء".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة