بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة فى مجال برامج التعليم المدمج

السبت، 21 مارس 2020 08:11 م
بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة فى مجال برامج التعليم المدمج بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة
بنى سويف- هانى فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وقع الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بنى سويف، ورئيس مجلس إدارة مركز التعلم المدمج، والدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة بروتوكول تعاون بين الجامعتين يختص ببرامج التعلم المدمج بحضور مديرى المركز بالجامعتين، وذلك على هامش جلسة اجتماع لجنة المجلس الأعلى للجامعات.

وأشار الدكتور منصور، إلى أن بروتوكول التعاون يشمل برامج كليتى التجارة والآداب، وترجمة انجليزى وعلم النفس وتطبيقاته والتاريخ وحضارات العالم، وأكد أهمية ابرام البروتوكولات الداخلية والخارجية لتبادل البرامج والخبرات بين الجامعات المصرية، مشيرا إلى عمق العلاقات بين الجامعتين.

وأكد رئيس الجامعة، أن الاهتمام بالتعليم عن بعد والتعلم المدمج أصبح ضرورة قصوى باعتباره البديل الآمن لنظام التعليم التقليدى.

وفى سياق منفصل تواصل جامعة بنى سويف تنفيذ الخطة الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا حيث اتخذت الجامعة عددا من الإجراءات اللازمة.

وأكد الدكتور منصور أنه تم تعديل مواعيد حضور وانصراف العاملين بالجامعة، كما تم تقسيم الحضور بالتناوب منعاً للتكدس داخل المكاتب، تنفيذا لتعليمات رئيس الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء. واشار إلى أن هناك تعقيم وتطهير مستمر للمكاتب والمصاعد ومقابض الأبواب وأجهزة الكمبيوتر والتليفونات على مدار الساعة حرصاً على سلامة العاملين والمتردين على الجامعة.

ووجه رئيس جامعة بنى سويف باتباع الأساليب والارشادات العامة والتى أقرتها منظمة الصحة العالمية والمرتبطة بتنظيف الأيدى موضحاً أن الجامعة قامت بتوفير كافة المنظفات بكافة المبانى والإدارية والكليات والمستشفى والمدن الجامعية لتعقيم المتردين على تلك المنشآت.

 

 بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة  (1)
بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة 
 بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة  (2)
بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة
 بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة  (3)
بروتوكول تعاون بين جامعتى بنى سويف والقاهرة 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة