يرتبط النظام التركى بعلاقات قوية مع جماعة الإخوان الليبية باعتبارها رأس حربة أنقرة في تنفيذ مخططاتها في منطقة شمال افريقيا بشكل عام وليبيا بشكل خاص، وعملت أنقرة على نقل الأسلحة إلى الجانب الليبى من اجل دعم الميليشيات المسلحة التابعة للجماعة فى الأراضى الليبية.
وتعد تركيا أحد أبرز الدول التي تقدم دعما عسكريا كبيرا للميليشيات المسلحة التي تنتشر في الأراضى الليبية منذ عام 2014، ونجحت أنقرة في نقل كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر إلى كتائب ومليشيات متشددة كانت تتمركز فى مدن بنغازى ومصراتة وطرابلس منذ عام 2014 وهو ما أدى لتفاقم الوضع الأمني في البلاد، فكيف انكشفت المؤامرة؟.
2015
ألقت السلطات اليونانية القبض
على سفينة تنقل الأسلحة من تركيا إلى ليبيا
يناير 2018
أوقفت السلطات اليونانية باخرة
ترفع علم تنزانيا قادمة من تركيا إلى ليبيا
يناير 2019
ضبط جهاز الجمارك بميناء مصراتة البحرى
شحنة من الأسلحة كانت على متن باخرة تركية
فبراير 2019
صادرت السلطات بميناء الخمس غرب ليبيا
شحنة مدرعات وعربات مصفحة
فبراير 2020
دمرت قوات الجيش الليبى
مستودع ذخائر وأسلحة فى طرابلس
إلى متى ستواصل تركيا دعم المسلحين المتشددين فى ليبيا؟
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة