تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: قمة إفريقية لمكافحة الإرهاب.. وحيد عبد المجيد: اسكتلندا وكاتالونيا.. عمرو عبد السميع: صفوت شاكر.. عماد الدين أديب: احترسوا من تزوير الحقائق المقبل!.. د. محمود خليل: لينين الرملى
الأهرام
رأى الأهرام: قمة إفريقية لمكافحة الإرهاب
تحدث المقال حول جلسات القمة الأفريقية التي عقدت في أديس أبابا بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى تحت شعار "إسكات البنادق"، حيث تطرق المقال إلى دعوة الرئيس السيسى لتشكيل قوة أفريقية مشتركة مهمتها مواجهة التنظيمات الإهاربية في دول القارة السمراء خلال الفترة الراهنة.
وحيد عبد المجيد: اسكتلندا وكاتالونيا
يتحدث كاتب المقال عن قضايا الانفصال التي تشهدها بعض الدول الأوروبية على رأسهما الآن اسكتلندا وإسبانيا، خاصة بعد عودة قضية انفصال اسكتلندا عن المملكة المتحدة بجانب تجدد ازمة انفصال إقليم كتالونيا عن إسبانيا، حيث تحدث الكاتب عن انعكاس هذه القضايا على دول أوروبا.
عمرو عبد السميع: صفوت شاكر
يتحدث كاتب المقال عن كتاب لمحافظ قنا السابق صفوت شاكر، تحت مسمى "الربيع العربى ما له وما عليه"، حيث يتحدث في الكتاب عن حروب الجيل الرابع، والفوضى الخلاقة ومخططات التنظيمات الإرهابية لنشر الفوضى في المنطقة العربية.
الجمهورية
عبد الرازق توفيق: دعوة لتأريخ تجربة مصر – السيسى
يتحدث كاتب المقال حول التجربة الناجحة التي خاضتها مصر خلال الـ 6 سنوات الماضية سواء في مجال مكافحة الإرهاب والقضاء على التنظيمات الإرهابية أو النجاحات الاقتصادية وعودة استقرار للدولة المصرية وعودة مكانتها الكبرى إقليميا ودوليا ويطالب بضرورة أن يتم كتابة هذا التاريخ.
الوطن
عماد الدين أديب: احترسوا من تزوير الحقائق المقبل!
تحدث الكاتب أنه من حق أى إنسان، الحصول على المعلومات، ولكن المهم أن تكون المعلومة صحيحة، غير مزورة، غير مكذوبة، كاملة التفاصيل، والأهم من ذلك كله من مصدر مؤكد، معلوم، ومسئول.
وضرب الكاتب مثلاً عن وكالات الأنباء الأجنبية الدولية المعتبرة، ومحطات التليفزيون الكبرى، والصحف الراسخة ذات السمعة، والمواقع معروفة الاسم والهوية والملكية حريصة على شرفها المهنى وسمعتها ومكانتها، وأيضاً تخشى أن تتعرض لأى مساءلة قانونية تعرّضها لعقوبات رادعة.
وأضاف أن ه من هنا علينا أن ندرك أن الأكاذيب والادعاءات والتلفيق والتزوير علينا سوف يتصاعد فى الآونة المقبلة بشكل غير مسبوق، ومن هنا أيضاً ينبغى أن نقاوم ذلك، ونحارب مؤامرة اغتيال الحقائق والأشخاص دون أن نفرط فى حق حصولنا على المعلومة الصحيحة.
د. محمود خليل: لينين الرملى
تحدث الكاتب أنه حزن عندما قرأ خبر وفاة المبدع الكبير «لينين الرملى». لم يحالفنى الحظ للقاء الرجل خلال رحلة حياته العامرة، لكن شأنى شأن غيرى من المصريين الذين شدتهم أعماله كنت دائماً ما أشعر أن ثمة خيطاً رابطاً بينى وبينه. وكذلك الكاتب الصادق يعرف كيف يلتقى بمن يتلقى إبداعه فى الفكرة والإحساس. الصدق يؤدى إلى إنشاء نوع من الصداقة الإنسانية المعنوية بين الكاتب والمتلقى. التقيت بالعديد من أعمال لينين الرملى -شأنى شأن أبناء جيلى- وأغرمت بمسرحياته: «انت حر، وتخاريف، والهمجى» وكذلك أفلامه «الإرهابى وبخيت وعديلة» وغيرها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة