أكدت سلمى الشيمى، فتاة "فوتوسيشن" سقارة، أن فكرت السيشن جاءت لها بعد قراءة خبر اكتشاف 52 تابوت أثرى، فأصرت على تصويره فى سياق هذا الخبر، لكنها لم تتخيل أنه سيسير فى هذا المسار مطلقاً.
واستكملت سلمى،: " أنا دخلت عادى زى زى أى حد قطعت تذكرة، وكنت لبسة عباية وغيرت هدومى فى حمام المتحف ولبست اللبس الفرعونى، وحد من الحراس قالى ألبسى العباية عشان الحراس مضايقيش"، مضيفة:" كنت عاملة السيشن لنفسى وكنت هنشره عندى على صفحتى، فلقيت جرايد أجنبية وعربية بتنشره، فقولت الموضوع خد أكبر من حجمه".
وعن تعليقات الجمهور عن جسدها، قالت سلمى: " أنا مبجسدش شخصية معينة، مبجسدش شخصية نفرتيتي، مطلعتش قولت أنا نفرتيتى، أو أنا الملكة كليوبترا، أنا مجرد مجسده واحدة فرعونية"، وعن منتقديها أوضحت: " أنا متعودتش أبص ورايا فى فرق إنك تهاجمنى وإنك تغلط فيا، وأنت لا تعرف تعليمى ولا تربيتى ولا تعرف أنا بصرف على أيه، فى ناس لما هاجمتنى كانت سبب إنى اتحبس إنتوا اللى ولعتوا الدنيا، ولازم يبقى معايا حد قانونى بعد كده أنا دفعت فلوس أكتر من حق التصريح بتاع التصوير، ومخدتش ورقة ودى كانت غلطة، والفترة الجاية هيبقى فى سيشنات كتير بس بعيدة عن الفراعنة خالص".
وقالت سلمى،:" أنا ظهرت تخينة فى الصور عشان كنت لابسة أبيض، والأبيض معروف بيتخن".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة