كشف الإذاعى أحمد يونس، تفاصيل اختياره لقصص الرعب التي كان يعرضها في برنامجه على القهوة، قائلاً: "الموضوع جاء بالصدفة، في أحد الأيام كنت أقرأ إحدى الصحف، ثم شاهدت قصة منشورة وقررت قراءتها في برنامجى، والحقيقة أنا بحب لقب أحمد يونس بتاع الرعب، مضيفا: عرض قصص الرعب مش سهل خاصة أنها تعرض في الراديو ولا يوجد مخرج لها أو مهندس صوت، وكل الأدوار يقوم بها مذيع الراديو".
وقال الإذاعى أحمد يونس خلال لقائه بتلفزيون اليوم السابع مع الزميل رامى الحلوانى،إن قصص الرعب التي يعرضها في برنامجه تستغرق منه جهدا كبيرا، خاصة أن القصة الواحدة تحتاج أكثر من 65 مقطعا صوتيا و200 مؤثر صوتى، وكنت بقولها لايف على الهواء مباشرة فى الراديو ثم قررت تسجيلها منذ بداية العام الماضى.
وتابع الإذاعى أحمد يونس: "بيت العيلة في المنوفية، فيه أوضة غريبة، كل اللى بيدخل فيها بينام يدخل نص ساعة ويخرج يقول أنا بحس أن فى حد بيتكلم في الأوضة، أخواتى قالوا لى ومصدقتش بعدها مراتى وأنا فعلا حسيت بده، أنا فى مرة شوفت بنت طويلة قدام السرير ووقتها قمت جريت من البيت".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة