تراجعت أسعار الذهب للمرة الثانية مساء الاثنين مستهل تعاملات الأسبوع فى مصر بقيمة 5 جنيهات، ليبلغ الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا فى مصر 800 جنيها، وذلك بعد هبوط أوقية الذهب عالمياً إلى 1837 دولارا حتى صياغة التقرير.
أسعار الذهب اليوم
عيار 18 : 685 جنيها للجرام
عيار 21 : 800 جنيه
عيار 24 : 914 جنيه
الجنيه الذهب : 6400 جنيه
أوقية الذهب 1837 دولارا
وشهدت أسعار الذهب منذ بداية نوفمبر الجاري حالة من التذبذب الواضح عالميا بين الارتفاع والهبوط، لكن منذ الاثنين 9 نوفمبر الجاري يواصل الذهب هبوطه بسرعة كبيرة، بالتزامن مع إعلان شركة فايز الأمريكية توصلها للقاح لفيروس كورونا، وهذا أثر بشكل واضح على الإقبال على شراء الذهب بوصفه ملاذا أمانا، وسبب هذا هبوط الذهب 120 دولارا تقريبا قبل ارتفاعه بشكل محدود ليغلق الاسبوع الماضي عند 1870 دولارا، فماذا ينتظر سوق الذهب الاسبوع المقبل والذى يبدأ غدا الاثنين، وهو مستهل تعاملات الأسبوع.
سوق الذهب يترقب نتائج الأحداث الخاصة بارتفاع إصابات فيروس كورونا، وذلك بعد أن سبب الإعلان عن لقاح لفيروس كورونا حالة من البهجة، بينما يُنذر بالمتاعب لشركات التكنولوجيا الكبرى، في الوقت الذي ترتفع فيه أسهم الشركات الرائدة، في حين طغى ارتفاع أعداد الإصابة بالفيروس على التقدم المحقق في اللقاح، ويأتي ذلك مع انخفاض الدولار الأمريكي في الوقت الذي شهد فيه الذهب انخفاضاً، وهنا الذهب سيواصل مرحلة التذبذب لحين استقرار الأوضاع.
ويرغب قادة الاتحاد الأوروبي في تكثيف الاستعدادات لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق وسط مخاوف من نفاذ الوقت دون التوصل لاتفاق، وهنا هذه المخاوف ربما تدفع الذهب نحو الارتفاع مجددا، لكن كافة التوقعات تؤكد أن الذهب حاليا غير قادر على كسر نقطة المقاومة الحالية عند 1900 دولار.
وكان مجلس الذهب العالمي، كشف ان البنوك المركزية باعت في أغسطس 2020 ذهبا أكثر مما اشترت لتنهي عاما ونصف العام من الزيادة الشهرية في مشتريات الذهب مما ساهم في توقف الصعود السريع لسعر المعدن الأصفر، وارتفع الذهب من فوق 1500 دولار بقليل في بداية 2019 إلى مستوى قياسي عند 2072.50 دولار في أوائل اغسطس ثم نزل لحوالي 1900 دولار، ودفع المستثمرون في أوروبا وأمريكا الشمالية الأسعار للصعود وجمعوا الذهب على أمل أن يحتفظ بقيمته خلال أزمة كورونا.
وأضاف مجلس الذهب إن البنوك المركزية، تحوز إجمالا 35 ألف طن من الذهب بقيمة حوالي تريليوني دولار، باعت 12.3 طن أكثر مما اشترت في أغسطس، واشترت البنوك المركزية 656 طنا من الذهب في 2018 وهو أعلى رقم في نصف قرن. وبلغت المشتريات في العام الماضي 650 طنا.
سوق الذهب يترقب نتائج الأحداث الخاصة بارتفاع إصابات فيروس كورونا، وذلك بعد أن سبب الإعلان عن لقاح لفيروس كورونا حالة من البهجة، بينما يُنذر بالمتاعب لشركات التكنولوجيا الكبرى، في الوقت الذي ترتفع فيه أسهم الشركات الرائدة، في حين طغى ارتفاع أعداد الإصابة بالفيروس على التقدم المحقق في اللقاح، ويأتي ذلك مع انخفاض الدولار الأمريكي في الوقت الذي شهد فيه الذهب انخفاضاً، وهنا الذهب سيواصل مرحلة التذبذب لحين استقرار الأوضاع.
ويرغب قادة الاتحاد الأوروبي في تكثيف الاستعدادات لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق وسط مخاوف من نفاذ الوقت دون التوصل لاتفاق، وهنا هذه المخاوف ربما تدفع الذهب نحو الارتفاع مجددا، لكن كافة التوقعات تؤكد أن الذهب حاليا غير قادر على كسر نقطة المقاومة الحالية عند 1900 دولار.
وكان مجلس الذهب العالمي، كشف ان البنوك المركزية باعت في أغسطس 2020 ذهبا أكثر مما اشترت لتنهي عاما ونصف العام من الزيادة الشهرية في مشتريات الذهب مما ساهم في توقف الصعود السريع لسعر المعدن الأصفر، وارتفع الذهب من فوق 1500 دولار بقليل في بداية 2019 إلى مستوى قياسي عند 2072.50 دولار في أوائل اغسطس ثم نزل لحوالي 1900 دولار، ودفع المستثمرون في أوروبا وأمريكا الشمالية الأسعار للصعود وجمعوا الذهب على أمل أن يحتفظ بقيمته خلال أزمة كورونا.
وأضاف مجلس الذهب إن البنوك المركزية، تحوز إجمالا 35 ألف طن من الذهب بقيمة حوالي تريليوني دولار، باعت 12.3 طن أكثر مما اشترت في أغسطس، واشترت البنوك المركزية 656 طنا من الذهب في 2018 وهو أعلى رقم في نصف قرن. وبلغت المشتريات في العام الماضي 650 طنا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة