واجهت عارضة الأزياء الأمريكية كابريس بوريت، انتقادات حادة بسبب زيارتها أحد الاستوديوهات في العاصمة البريطانية "لندن" خلال فترة الإغلاق التي فرضتها الحكومة البريطانية مجددا بسبب جائحة فيروس كورونا، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وانتقد الكثيرون، النجمة كابريس بوريت بعدما شوهدت تدخل استوديو تسجيل في لندن خلال ثاني إغلاق وطني في المملكة المتحدة هذا العام، نظرا لتفشي فيروس كورونا، فيما ذكرت مصادر لصحيفة ديلي ميل البريطانية أن كابريس اتخذت جميع الاحتياطات اللازمة أثناء وجودها داخل الاستوديو بعد تلقيها انتقادات من جمهورها.
وأشار مصدر إلى أن النجمة كابريس بوريت توجهت إلى استوديو التسجيل لإنهاء وضع مسار فيلمها القادم " The Gift"، لكنها لم تتواصل مع أي شخص خلال ذلك الوقت، حيث قال المصدر :"لم يكن هناك سوى شخص واحد آخر في الاستوديو وهو المنتج الذي تحدث معها عبر ميكروفون وحاجز زجاجي".
كابريس بوريت
وظهرت عارضة الأزياء الأمريكية البالغة من العمر 49 عامًا، بعد ذلك في إطلالة جريئة، حيث ارتدت قميصا شفافا قصيرا أثناء توجهها إلى عملها بعد هذه الانتقادات.
وأضافت إلى إطلالتها، بنطلون جلد أسود ضيق، وحذاء أنيق بطول الركبة، إلا أنها لم تكن مرتدية الكمامة للوقاية من فيروس كورونا المستجد، وفقا لصور نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
كابريس بوريت خلال توجهها إلى عملها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة