الفيديوهات تفضح التاريخ الأسود للخائن الأجير معتز مطر.. اعتاد الخدمة في غرفة نوم أردوغان.. كذب وتضليل متعمد لصالح النظام التركى وتبرير جرائمه.. يتحرك بأوامر المخابرات التركية للهجوم على مصر.. والهدف هو "الفلوس"

الأحد، 18 أكتوبر 2020 11:26 م
الفيديوهات تفضح التاريخ الأسود للخائن الأجير معتز مطر.. اعتاد الخدمة في غرفة نوم أردوغان.. كذب وتضليل متعمد لصالح النظام التركى وتبرير جرائمه.. يتحرك بأوامر المخابرات التركية للهجوم على مصر.. والهدف هو "الفلوس" الخائن معتز مطر وسيده أردوغان
كتب زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يكفى أن تشاهد الأجير معتز مطر لعدة حلقات متتالية على قناة الشرق، حتى تتأكد أن من يحركه هو المخابرات التركية، وخدمه لسيده أردوغان، حتى أن حجم المدح الفج في نظام الرئيس التركى تفوق كل معانى الذل والخضوع، ويذهب معتز مطر يوميا لأكثر من نصف ساعة مدحا فى نظام أردوغان وما يفعله، ولا يوجد تسجيل واحد له وهو ينتقد أى من جرائم أردوغان فى أى اتجاه.

 

وببحث بسيط على مواقع التواصل الاجتماعى واليوتيوب، ستجد مئات الفيديوهات التى يدعم فيها الخائن معتز مطر كافة خطوات أردوغان حتى لو كانت تلك الخطوات على جثث العرب فى سوريا وليبيا والعراق، ولا حرج فى ذلك فالهدف معروف وهو جمع الأموال والدولارات من قناة الشرق التى تبث من تركيا.

 

ويعتبر الخائن  معتز مطر، المذيع بقناة الشرق الإخوانية، أحد كبار المحرضين فى قنوات الإخوان، الذين باعوا وطنهم وأنفسهم من أجل الدولارات، ويطلقون سمومهم كل يوم تجاه مصر لتنفيذ تعليمات أسيادهم الذين يدفعون لهم الأموال من التنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية، والذى يمارس كل أشكال وصور الكذب والخداع والتضليل والتزييف والفبركة لتشويه إنجازات الدولة المصرية والهجوم على مؤسسات الدولة.

 

ويعتمد المذيع الإخوانى معتز مطر، كأحد رموز إعلام الجماعة، على سياسة التضليل وقلب الحقائق فى برنامجه اليومى "مع معتز" الذى يبث على قناة الشرق التركية، ويستغل "مطر" الأحداث السياسية ويقلب الحقائق عن مصر لتشويه نظام الحكم فيما يشيد بكل قرار يتخذه رئيسه التركى رجب أردوغان، ولا يتوقف مذيع الإخوان عن تجاهل القرارات السياسة التركية الخاطئة بل يمجد القرارات ويحاول بكل وسيلة اضفاء أى شرعية على سياسات أردوغان الإجرامية.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة