الإسماعيلى يجرى تحليل "رابيد تيست" قبل مواجهة أسوان.. اليوم

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2020 04:00 ص
الإسماعيلى يجرى تحليل "رابيد تيست" قبل مواجهة أسوان.. اليوم فريق الاسماعيلى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يواصل فريق الإسماعيلى استعداداته لمواجهة أسوان المقرر لها الخامسة والنصف عصر الخميس المقبل باستاد الإسماعيلية ضمن مواجهات الجولة الثالثة والثلاثين لمسابقة الدورى العام، حيث يخضع الفريق لتحليل رابيد تيست اليوم تنفيذا لبروتوكول إتحاد الكرة ، ويستعيد فريق الإسماعيلى لاعبه محمد هاشم فى مباراة أسوان بعدما حصل على الإنذار الثالث فى مواجهة الإنتاج وغاب بسببه عن مباراة المصرى البورسعيدى.

وأغلق الجهاز الفني للنادى الإسماعيلى صفحة مباراة المصرى البورسعيدى التي أقيمت مساء الجمعة على استاد برج العرب بالاسكندرية والمؤجلة من الجولة الثامنة عشرة لمسابقة الدوري والتى خسرها الدراويش بهدفين دون رد سجلهما كريم العراقى وأحمد جمعة، وتجمد رصيد الاسماعيلى عند النقطة 38 بالمركزالعاشر بجدول الدوري  بعد أن لعب 32 مباراة فاز في 10 وتعادل في 8 وخسر 14 لقاء وسجل لاعبوه 33 هدفًا وتلقت شباكه 43 هدفاً ، بعدما تلقى خسارته الرابعة عشرة هذا الموسم وهو أعلى عدد من الهزائم للدراويش على الإطلاق منذ انطلاق المسابقة عام 1948.

وقاد ريكاردو الإسماعيلى فى 7 لقاءات حتى الآن فاز فى 3 وتعادل فى 2 وخسر3  وأحرز 6 من الأهداف ودخل مرمى الفريق8 أهداف.

ورفضت لجنة التعاقدات بالاسماعيلى فكرة التعاقد مع بعض اللاعبين من القسم الثانى خوفاً من جلب صفقات غير مفيدة فنياً للدراويش وتفتقد الخبرة اللازمة للمشاركة مع الفريق الأصفر بما يعرض الاسماعيلى لتكرار نفس سيناريو الموسم الحالي الذى نجا فيه من الهبوط بالاسابيع الأخيرة للمسابقة وهو الأمر الذى أغضب جماهيره بشدة.

وقرر مجلس إدارة النادي الإسماعيلى، برئاسة إبراهيم عثمان، تشكيل لجنة تعاقدات جديدة لاختيار وضم اللاعبين الجدد استعدادًا للموسم الجديد، وستكون لجنة التعاقدات الجديد برئاسة إبراهيم عثمان رئيس النادى، وعضوية كل من خالد القماش وأبو طالب العيسوي وأحمد العجوز ومحمد محسن أبو جريشة، على أن تكون لها كل الصلاحيات فى اختيار وترشيح اللاعبين للعرض على رئيس اللجنة تمهيدًا للتعاقد معهم.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة